فرضيات نشأة المحيطات والقارات
كما أن تكون الكرة الأرضية ما زال مبهاً وموضعاً للجدل؛ فإن تكون القارات والمحيطات مازالت هي الأخرى لمثل هذا الجدل
كما أن تكون الكرة الأرضية ما زال مبهاً وموضعاً للجدل؛ فإن تكون القارات والمحيطات مازالت هي الأخرى لمثل هذا الجدل
تستند جميع النظريات على فئتين من الحوادث الهامة، وهي توازن القارات من جهة ومن جهة أخرى على الحركات التماسية أي الحركية، ويعود فضل الجيوفيزيائي الكبير فيجنر إلى أنه حاول منذ عام 1912 أن ينسق هذه الأفكار القديمة بحد ذاتها.
قد تتعرض البنية الصميمية للصخور إلى تبدل عميق خلال الحركات الأوريجينية وخلال حادثات البرم والتوتر أو الإنضغاط التي تتعرض لها، مما يؤدي إلى تشكل كسور عديدة موجهة تدعى الفصمات والتي تكون كثيرة بشكل خاص في الصخور القاسية ومن جهة أخرى فإن الصخور الطرية الخاضعة لقوى الإنضغاط أو حتى إلى نتيجة الخفس (الكبس) ذاتها.
يتضمن المقترح الأصلي لنظرية حركية الألواح طريقتين لبناء الجبال الأولى هي افتراض تصادم القارات لتفسير تكون المناطق الجبلية مثل جبال الألب والهيمالايا والأورال.