المعتقدات الخاطئة في منحى تعديل السلوك لذوي الاحتياجات الخاصة
إن كثيراً من التساؤلات التي تدور حول منهجية السلوك، هي بكل تأكيد تساؤلات واقعية بل وضرورية أيضاً، ويجب الإجابة عنها من جهة.
إن كثيراً من التساؤلات التي تدور حول منهجية السلوك، هي بكل تأكيد تساؤلات واقعية بل وضرورية أيضاً، ويجب الإجابة عنها من جهة.
أولى هذه الطرق تتضمن قيام الفرد بتقييد ذاته جسدياً، وذلك محاولة منه للتوقف عن تأدية السلوك غير المرغوب به.
تتمثل إحدى استراتيجات التعميم في العمل على عدم ظهور بيئة الثواب والعقاب في المراحل النهائية من عملية تعديل السلوك.
ومن ضمن الاتهامات الآخر التي توجه إلى السلوكية عادة، هو أن التعزيز لا يختلف عن الرشوة فيقال مثلاً، لماذا تكافئ الطفل على أفعال يفترض فيه القيام بها؟.
في العلاج النفسي، يفترض أن لدى الفرد مشکلات سلوكية لا يستطيع هو نفسه معالجتها، فالمعالج هو الذي يضع خطة العلاج وينفذها.
عند تعريف التعزير من خلاله يتم معرفة متى يحصل حيث يحصل بعد السلوك، ولكن كم من الوقت ننتظر بعد حدوث الاستجابة لنقدم المعزز.
يمكن تعريف التعزيز (Reinforcement) على أنه الإجراء الذي يعمل على حصول السلوك إلى تعقب إيجابية أو إزالة تعقب سلبية مما يؤدي إلى ازدياد احتمالية حدوث ذلك السلوك
إن المعالج السلوكي يعتقد أن معظم السلوكيات الإنسانية تتأثر بالمتغيرات البيئية، وأنه يهتم بدراسة السلوكيات القابلة للملاحظة المباشرة.
كثيراً ما تتهم السلوكية أيضاً بأنها تتعامل مع الإنسان وكأنه آلة، فالافتراض الأساسي في تعديل السلوك هو أن السلوك وظيفة لنتائجه.
يحاول الإنسان أيضاً أن يضبط ذاته، من خلال التعزيز الذاتي، وما يعنيه التعزيز الذاتي هو أن الإنسان يحصل على المعززات متى يشاء.
معدل السلوك المعرفي يعتقد أن أحد العوامل الأساسية التي تؤثر في السلوك هو تخيل نتائجه، وهذا ما يطلق عليه اسم التمثيل المعرفي لنتائج السلوك.
إن معظم السلوكات لا تترك أثراً دائماً، ولذلك فإن على المعالج السلوکي ملاحظتها عند حدوثها مباشرة.
كثيراً ما يتطلب الفرد إلى مساعدة إضافية، أو تلميحات من الآخرين، ليكون قادراً على أداء السلوك كما هو مطلوب.
التعزيز المتقطع هو تعزيز السلوك في بعض الأحيان، بمصطلح آخر فجدول التعزيز الذي يتضمن على تعزيز السلوك على نحو غير متواصل هو جدول متقطع.
فهذا التصميم يقدم دليل مقنع جداً على العلاقة الوظيفية بين الطرفية العلاج والسلوك؛ لأنه يشتمل على التكرار المباشر لأثر العلاج.
فنتيجة لعدم تكرار أثر العلاج لا يستطيع المعالج أن يستنتج بثقة أن طريقة العلاج التي استخدمها هي وحدها المسؤولة عن التغيير الذي حدث في السلوك.
إن منهجية البحث التجريبي الأكثر انتشاراً في مجال علم النفس والتربية هي المنهجية ذات المنحى الجمعي.
التعميم لا يحصل بشكل تلقائي، ولكن لابد من الترتيب له وتجهيز الظروف المناسبة لحدوثه، لذلك فقبل البدء بتنفيذ برامج تعديل السلوك.
طريقة ايقاف التفكير هي طريقة سلوكية معرفية، ووصفها (جوزيف ولبي) في كتابه العلاج بالكف المتبادل، وهذه الطريقة بسيط ومباشر.
إن طرق القياس المستخدمة في تعديل السلوك عديدة ومتنوعة، فهي تشمل الاختبارات النفسية التقليدية.
وغالباً ما يتكون سلوك من استجابة واحدة، وأغلب السلوكات هي مجموعة من الاستجابات ترتبط بعضها البعض من خلال محفزات معينه.
إن مهمة معدل السلوك الأساسية هي تعيين المعززات التي تكون فعالة على مستوى الفرد الواحد، وجعل إمكانية حصوله عليها مؤقتة على تأديته للسلوك المرغوب به.
تتضمن منهجية البحث الموجه للفرد على دراسة مكثفة للفرد الواحد، ولكن العينة لا تقتصر على فرد واحد دائماً.
كثيراً ما تشكل على بعض أنواع المحفزات مشکلات كثيره ومتعدده، فتناول الفرد كميات كبيرة من الحلوی قد يؤدي إلى السمنة، التدخين قد بضر بصحة الإنسان.
التصميم الآخر المنتشر في تعديل السلوك هو التصميم المعروف باسم تصميم الخطوط القاعدية المتعددة، ويقدر العالم عن طريق هذا التصميم دراسة أثر العلاج.
يرتبط الصدق الداخلي بمصداقية العلاقة الوظيفية بين التغير المستقل و النغير التابع يتعلق الصدق الخارجي بالمعني الكلي للنتائج أو بمدى عموميتها