دمج المعاقين

يجب توفير طرق واستراتيجيات تعويضية للأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة من أجل مساعدتهم على الدراسة، حيث أن بعض الأطفال قد يحدث لديهم مشكلات مكتسبة.

حجم مشاركة الطلاب في هذا التعليم يحتاج أحياناً إلى وجود مجموعات غير مترابطة، ومن هنا يأتي دور غرفة المصادر أو الصف الخاص، وإن التعليم ذو المستويات يستند على الفرضيات

إن عملية الدمج لا تكون على نمط واحد من جانب التنفيذ، فالدمج يفترض أن يكون مناسباً للظروف التعليمية ومناسباً للظروف الاجتماعية ومناسباً للثقافة العامة للمجتمع.

يوفر التفاعل الاجتماعي للطفل الخبرات التربوية التي تساعده على تعلم المهارات الاجتماعية، وتعلم المهارات اللغوية والحركية وآلية التعبير عن الأحاسيس والعواطف.