يُمكن أن تكون محرجة وفي بعض الحالات قد تُسبب القلق. لا عجب أن أرفف المتاجر مليئة بالعلكة والنعناع وغسول الفم وغيرها من المنتجات المصممة لمحاربة رائحة الفم الكريهة.
في حين أن البحث حول العلاقة بين كوفيد-19 ورائحة الفم الكريهة لا يزال في مراحله الأولى، يبدو أن هناك علاقة معقولة، خاصة من خلال عوامل مثل جفاف الفم والالتهابات الجهازية.
رائحة الفم الكريهة قد تكون مصدر إزعاج للكثيرين وغالبًا ما تكون ناتجة عن أنواع معينة من الأطعمة. من بين هذه الأطعمة الثوم والبصل اللذان يحتويان على مركبات كبريتية قوية، والسمك الذي يحتوي على مادة التريميثيلامين، والأجبان القوية التي تتفاعل بكتيريا الفم معها، والقهوة التي تقلل من إفراز اللعاب
رائحة الفم المصاحبة للأمونيا قد تكون نتيجة لعدة عوامل، منها نقص النظافة الشخصية، النظام الغذائي، الجفاف الفموي، الأمراض والحالات الصحية، وعوامل أخرى. من المهم الاهتمام بالنظافة الشخصية، وتناول الأطعمة الصحية، وشرب كميات كافية من الماء، والتوجه للطبيب في حال استمرار المشكلة.
الفم عبارة عن تجويف بيضوي الشكل داخل الجمجمة. الوظيفتان الرئيسيتان للفم هما الأكل والتحدث. تشمل أجزاء الفم الشفاه، تجويف الفم، اللثة، الأسنان، الحنك الصلب واللين
