استكشاف القمر بواسطة المركبات الفضائية ونتائج هذه المهمة
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
بعد إطلاق القمر الصناعي الذي يسمى (Sputnik) التابع لاتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية في عام 1957
فكرة أن القشرة القمرية هي نتاج التمايز في محيط الصهارة القديم مدعومة إلى حد ما من خلال البيانات التركيبية
تمت دراسات عديدة على نطاق صغير إلى مجهري ووجد أن خصائص سطح القمر تحكمها مجموعة من الظواهر (تأثيرات التصادم بسبب وصول) بسرعات تصل إلى عشرات من الكيلو متر
جاءت معظم المعرفة حول الجزء الداخلي للقمر من بعثات أبولو ومن المركبات الفضائية الروبوتية، بما في ذلك (Galileo وClementine وLunar Prospector) التي رصدت القمر في التسعينيات
يعرف القمر أو القمر الصناعي الطبيعي الوحيد للأرض وأقرب جرم سماوي كبير، وقد عُرف منذ عصور ما قبل التاريخ وهو ألمع جسم في السماء بعد الشمس
بسبب قرب القمر من الأرض وتأثيره القوي في حياة الإنسان فقد اخذ مركز مهم في أفكار الشعوب وتخيلاتها منذ بداية الحياة البشرية حتى عصر الفضاء
إن عملية دوران القمر بسرعة محددة حول نفسه ودورانه حول الأرض بالإضافة إلى دورانهما سوياً حول الشمس هي السبب في أن جانب واحد من القمر هو الذي يقابل الشمس بشكل مستمر
تمكن جيولوجيو الفضاء من معرفة بعض تفاصيل تاريخ القمر مستعملين في ذلك الاختلافات في كتلة الفوهة (الكمية لكل وحدة مساحة)
هناك قمر طبيعي وحيد يرافق الأرض في دورانها السنوي حول الشمس، وهذا النظام الخاص بالقمر الكوكبي فريد من نوعه في المجموعة الشمسية
يتكوّن سطح القمر من مجموعة من العناصر الأوليّة مثل: السيليكون والمغنيسيوم والحديد بالإضافة إلى معادن الألومنيوم والتيتانيوم والكالسيوم، وعند تعرُّض هذه العناصر إلى اشعاعات كونيّة تقوم بعكس هذه الإشعاعات
عندما نلقي نظرة على سطح القمر، نجد أنه يعد مصدر إلهام للعديد من الباحثين والعلماء الفلكيين. يحمل القمر العديد من الأسرار والغموض
يعتبر القمر جسمًا سماويًا مثيرًا للفضول والاهتمام، ولطالما شكل تحديًا للعلماء والباحثين لاستكشاف خصائصه وأسراره.