قصة قصيدة عثر الأغر بخير خندف
أما عن مناسبة قصيدة "عثر الأغر بخير خندف" فيروى بأن لقيط بن زرارة كان قد قرر أن يغزو بني عامر بن صعصعة، وذلك ثأرًا لقتلهم أخيه معبد، وبينما كان يتجهز لقتالهم وصله خبر بأنهم قد تحالفوا مع بني عبس.
أما عن مناسبة قصيدة "عثر الأغر بخير خندف" فيروى بأن لقيط بن زرارة كان قد قرر أن يغزو بني عامر بن صعصعة، وذلك ثأرًا لقتلهم أخيه معبد، وبينما كان يتجهز لقتالهم وصله خبر بأنهم قد تحالفوا مع بني عبس.
توفي زوج لطيفة الحدانية، فحزنت عليه حزنًا شديدًا، وكانت تطيل الاقامة عند قبره، فأتاها جماعة من قومها، وسألوها عن سبب حزنها، فأجابتهم بأبيات من الشعر، ومن ثم سمع هارون الرشيد بقصتها، وقرر أن يتزوج منها، وعندما سيقت إليه، توفيت في الطريق.
بعد أن قام كسرى بقتل النعمان بن المنذر، وهربت ابنته هند، ألحق بها كسرى جنوده، فاستجارت بالقبائل العربية، ولكن أحدًا لم يجرها، فاستجارت بقوم بني شيبان، وأجارها عمرو بن ثعلبة الشيباني.