قصة قصيدة يقينا ما نخاف وإن ظننا
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.
أما عن مناسبة قصيدة "يقينا ما نخاف وإن ظننا" فيروى بأن عمرو بن العاص وأبو موسى الأشعري كانا يختلفان في حكمهما، فكان عمرو بن العاص لا يدعو أبو موسى إلى أمر إل خالفه، وعندما رأى عمرو ذلك.
كان أبو قاسم الأندلسي من أفضل شعراء الأندلس، ولكنه اتجه متجه الفلاسفة، فأخرجه صاحب إشبيلية منها، وبقي يتنقل بين البلاد حتى دعاه المعز بن باديس، فأقام عنده، وأصبح من جلسائه.
بعد أن توفي هارون الرشيد، بعث ابنه الأمين بكتب إلى الأمراء يأمرهم فيها بالسمع والطاعة، ومنهم أخيه المأمون، فبعث إليه المأمون بالسمع والطاعة، وفي اليوم التالي لتوليه الخلافة أمر ببناء ميدانين حول قصر المنصور.
أغار مسعود بن خرشة المازني وهو واثنان من أهل حيه في يوم من الأيام على إبل لمالك بن سفيان بن عمرو الفقعسي، وسرقوها، وأرادوا بيعها في اليمامة، ولكن أميرها منعهم من ذلك، وبعد فترة عزل هذا الأمير، وولي مكانه أميرًا آخر، فأنشد مسعود في ذلك شعرًا.
كان الوليد بن عقبة واليًا على الكوفة، وفي يوم أم في الناس وهو سكران، وصلى فيهم ثلاث ركعات، فوصل خبر ذلك إلى عثمان بن عفان وأمر بجلده.
بعد أن تمكن الإفرنجة من السيطرة على دمياط، وازدادت قوتهم، حاول المسلمون استعادتها منهم، إلا أنهم رفضوا، وبقوا فيها حتى تمكن المسملون من السيطرة على مركب لهم، وفيه أميرة من أميراتهم، فاضطروا للمصالحة.