قصة قصيدة أعيذك أن يكون بنا خمول
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "أعيذك أن يكون بنا خمول" فيروى بأن أبو خالد يزيد الراضي بالله بن المعتمد كان قد تولى إمارة الجزيرة الخضراء بأمر من أبيه، وكان الراضي من أهل العلم والأدب، لا يكل ولا يمل من مطالعة الكتب والدراسة.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ملكا أمست تجيب به" فيروى بأن عبد الله بن مسلمة كان من أهل مكناسة، وكان سابور العامري من رجال الخليفة المستنصر بالله، ويروى بأن عبد الله بن مسلمة قد صحب سابور العامري.
أن العصر الأندلسي كان يعج بالشعر والشعراء الذين برعوا في مختلف أغراض الشعر وتفننوا في ذلك، وساعدها على ذلك عدة عوامل طبيعية وسياسية واجتماعية