قصة قصيدة أقول لإبراهيم لما لقيته
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
أما عن مناسبة قصيدة "أقول لإبراهيم لما لقيته" فيروى بأنه عندما وصل الحجاج بن يوسف الثقفي إلى مدينة الكوفة، ودخل إلى مسجد المدينة الكبير، وصعد إلى المنبر، وقبل أن يبدأ بإلقاء خطبته.
رفض العديد من العرب، الذين اعتادوا اختيار القادة بالتشاور بدلاً من الوراثة، مبايعة يزيد، ادعى عبد الله بن الزبير.
كان عبد الله بن الزبير وعبد الملك بن مروان يتنازعان على الخلافة، وكان كل منهما يمتلك شخصية مختلفة عن الأخرى ولديهما قوة ومزايا خاصة بكل منهما
عندما تولَّى معاوية بن أبي سفيان الخلافة كان شرطاً أن يكون الحسن بن علي خليفةً من بعده، ولكن الحسن مات مسموماً فقام معاوية بجعل الخلافة تدخل بنظام الخلافة بمشورة المغيرة بن شعبة