العوامل الوراثية في اضطرابات اللغة التنموية
لقد عرف الأطباء والباحثون لبعض الوقت أن اضطرابات اللغة التنموية يميل إلى الانتشار في العائلات، مما يشير إلى أن الجينات قد تؤثر على القابلية للإصابة بالاضطراب
لقد عرف الأطباء والباحثون لبعض الوقت أن اضطرابات اللغة التنموية يميل إلى الانتشار في العائلات، مما يشير إلى أن الجينات قد تؤثر على القابلية للإصابة بالاضطراب
تتمثل إحدى طرق وصف الأطفال الذين يعانون من إعاقات في النمو في القول إن مستوى نموهم أقل بكثير من عمرهم الزمني
فعملية تقييم اللغة هي ملاحظة وقياس السلوكات اللغوية للطفل، فمهمة الاختصاصي تتلخص في تحديد ما إذا كانت هناك مشكلة أم لا.
بعض المرضى الذين يعملون في مستويات ما قبل اللغة من التواصل هم أكبر سناً من الأطفال، من هم هؤلاء المرضى؟ وبعضهم من الأفراد المصابين بإعاقات شديدة أو عميقة يعانون من عجز معرفي يحد من قدرتهم على تطوير مهارات الاتصال الرمزي، كما يمكن للعديد من متلازمات الإعاقة الذهنية.
يمكن ملاحظة تنوع كل من الوظائف المعبر عنها والأشكال المستخدمة للتعبير عنها في تقييم القدرة على التواصل، بيانات التقييم هذه لديها القدرة على إنتاج فهرس للأبعاد الثلاثة للسلوك التواصلي: ضعف القدرة على الاتصال، تنوع الوظائف المعبر عنها وتنوع النماذج المستخدمة للتعبير عن الوظائف.
هناك طرقًا مختلفة لوضع تصور لمفاهيم اضطراب اللغة النمائي، النهج الطبيعي الذي ينظر إلى اضطراب اللغة النمائي على أنها ضعف أو عملية مرضية داخل الفرد تعطل الأداء الوظيفي والنهج المعياري الذي يركز أكثر على التوقعات المجتمعية والعقبات التي تحول دون تلبيتها.