التصنيف الشكلي الجيولوجي للطيات الصخرية
يعتمد التصنيف الشكلي على تغير شكل الطيات مع العمق ويعتمد على نموذج الطي المشتكل في مستوى الرؤيا، ولا تكون هذه التغيرات ظاهرة دوماً في الشكل
يعتمد التصنيف الشكلي على تغير شكل الطيات مع العمق ويعتمد على نموذج الطي المشتكل في مستوى الرؤيا، ولا تكون هذه التغيرات ظاهرة دوماً في الشكل
إن العلاقات التي تكون بين التحكم الحركي التكوني والرسوبيات المتكونة بصورة أو بأخرى فقد تم ادراكها من قبل علماء الطبقات منذ مدة طويلة (سميت بالموديلات الرسوبية)
هناك اتفاق كامل بأن الشعاب الحديثة تتميز بهيكل الـ framework الذي هو ناتج من كائنات حية حيث ترسب هذا الهيكل وتم الاحتفاظ به بكربونات الكالسيوم
إن كلاً من ويلر ومالوري (wheeler and mallory 1965) أطلقا مصطلح الكتلة الصخرية على الكتل والطبقات الصخرية
هي الصخور النارية الجوفية واللابا البركانية تكون عادة مجموعة من الأشكال والتي ربما تكون متساوية الأبعاد أو مسطحة أو مستوية
تبين من خلال الدراسات الجيولوجية أن التراكيب الأولية في الصخور الرسوبية ما هي إلا تراكيب تكونت خلال الترسيب
على عكس الامتدادات الأفقية أو المساحات التي يسهل تحديدها بالنسبة للألواح التكتونية، فإن الامتدادات الرأسية أو السمك يصعب تحديده على وجه الدقة
لا يتسبب سقوط الرماد من النفث المتفجر المستمر للجسيمات البركانية الدقيقة في سحب الرماد العالية في حدوث أي وفيات مباشرة
تعرف الصخور المتحولة بأنها فئة من الصخور تنتج عن تغيير الصخور الموجودة مسبقاً استجابة لتغير الظروف البيئية مثل التغيرات في درجة الحرارة والضغط
لدراسة بنيات الصخور العميقة (المقصود بها صخور السحنة الغرانوليتية وصخور الغطاء العلوي البيريدوتيتية) أهمية كبرى لما تقدمة من معلومات عن تطور وتوازن هذه الصخور
إن الفوالق الصخرية المقلوبة يختلف مظهرها وميلها تبعاً للعمق والليتولوجيا فعندما تكون ضمن المجال التكسري فإننا نحصل على فوالق تقطعية واضحة
تتضمن مرحلة طحن الصخور عمليات طحن للأحجام الحبيبية التي تقع أحجامها بين 10 إلى 20 ملي متر ومن ثم تحويلها إلى حجم حبيبي أصغر
تعرف الفوالق (أو الصدوع) بأنها كسور قصية تتم على امتداد مستوياتها بحركة نسبية، ومن الممكن أن تكون بامتدادات مجهرية أو أن تكون ممتدة لعشرات أو مئات الكيلو مترات
عندما درس الجيولوجيين الصخور الرسوبية قاموا بتصنيف أهميتها وببادئ الأمر قامو بالشرح المبسط عنها ومن ثم توصلوا إلى أهمية الصخور الرسوبية في القشرة الأرضية.
النيوجين هو الطابق المتوسطي الرومي الكبير لدى العالم suess والذي يشكل لاحقاً لانحسار نهاية الأوليغوسين، ويبدأ بطغيان ويمكن تقسيمه فرعياً إلى دورين رسوبيين (الميوسين والبليوسين) المنفصلين بانحسار جديد، ويختتم البليوسين ذاته بانحسار رد البحر لما دون مستواه الحالي ثم بفترة الحفر التي مهدت للرباعي.
لقد تحول الخليج الكريتاسي الواقع بين البيرينية والبروفانس خلال النموليتي إلى خليج آكيتاني دائم الإرتباط بالمحيط الأطلنطي والتي ترسبت فيه تكوينات سميكة غنية جداً بالمستحاثات مثلما تكون غنية بالفلسيات على الخصوص، ونجد هذه التكوينات المذكورة على طول كل الحاشية الشمالية الجبال البيرينية وذلك حتى في إقليم لانغدوك.
إن حوض باريس هو منطقة تقليدية لدراسة الصخر النموليتي؛ لأنه فضلاً عن أن دراسته تكون قديمة مقارنة في الأماكن الأخرى لكننا كجيولوجيين تعرفنا على معظم نماذج طوابقه، ففي هذه المنطقة التي كانت منخفضة وربما كثيرة الأودية الضحلة تقدم البحر منذ بداية الحقب الثالث كي يشكل خليجا متفاوتاً للجنوب، ولكنه يبقى دائماً ضحلاً والتي كانت تقلباته مترجمة لتوضع رواسب متنوعة.
يضم اسم باليوجين كل الأراضي الثلاثية القديمة التي توجد فيها الفلسيات ومنها جاء اسم ناموليتي الذي أطلق عليها في أكثر الأحيان والذي يستخدمه الجيولوجيين، ففي بداية الثلاثي (الحقب الثالثي) كان المجال البحري في حالة إنحسار مما يؤلف تُخماً سفليّاً جيداً.
تطلق على الصخور السابقة للكامبري أحياناً عبارة الصخور الآركية (من الكلمة الأغريقية بدائي)، وذلك عندما تكون استحالية وممثلة بصخور متبلورة تورقية (غنايس، ميكاشيست، آمفيبوليت) والمحقونة بأنواع الغرانيت، وعندئذ تؤلف أكثر الصخور قدماً المعروفة على سطح الكرة الأرضية.
ينص مبدأ المضاهاة الصخرية على أنه يمكن إيجاد درجة التشابه بين الوحدات الصخرية التي تتواجد في المناطق المختلفة من حيث تركيبها المعدن والكيميائي
لاحظ الجيولوجيون أن الصخور والتراكيب الجيولوجية قد تتعرض في بعض الأوقات إلى جهود كبيرة معينة بحيث أنها لا تستطيع خلاله هذه التراكيب بالاستمرار في التحدب أو في التقعر، لذلك فإن هذه التراكيب تتشوه بالكسر الذي تنتج عنه الصدوع.
إن التصنيف الهندسي للطيات الصخرية يقوم بالاعتماد على العناصر الهندسية في الطيات الصخرية، يوجد الكثير من التصانيف الهندسية للطيات
يعتبر nettleton في عام 1934 أول من حاول توضيح ميكانيكية تشأة التراكيب الملحية حيث أشار إلى التراكيب الملحية بأنها تنشأ بسبب صعود الملح باتجاه الأعلى
ترتبط الصخور في تكتونية الأطباق الأرضية حيث أنها تعمل على بناء الجبال وحدوث النشاطات النارية في أنواعها المختلفة
إن الغلاف الحياتي ليس منتظماً في الصفات بل يتغير اعتماداً على التوزيع الأفقي والعمودي للأحياء، إن طبيعة الانتشار للأحياء تعتبر الأساس للتقاسيم الجيولوجية
عندما تتم دراسة الحجر الرملي بشيء من التفصيل فيجب على الجيولوجي أن كون على علم بتركيب وتكوين الحجر الرملي
بشكل عام إن الصخور ليست متجانسة وهكذا ففي جميع الصخور الرسوبية إن التطبق فيها (طبقات الصخور الرسوبية) يسبب عدم تجانس
إن الصخور الملحية (جبس وآنهيدريت، ملح صخري وأملاح البوتاس) هي صخور ترسيب كيميائي، فإنها تظهر على شكل مسافات منتظمة للغاية، وتكون غالباً متطبقة بنعومة متناهية، فسرت كما لو أنها تناوبت سنوية، وبالحقيقة نشاهد في الطبيعة الحالية حدوث تناوبات شبيهة بتلك في توضعات لاغون قره بوغاز: ميرابيليت في الشتاء، تينارديت (كبريتات لا مائية) في الصيف.
قام العديد من الجيولوجيين في مطلع القرن التاسع عشر مثل (دوبريه daubree، آ.فافر A.faver، بيلي ويلليس bailey willis، ماكس لوهست max lohest) بإجراء العديد من التجارب، وحاولوا أن يعيدوا استحداث الالتواءات الملحوظة غالباً في الطبيعة، والتي لا تسمح شدة بطء حركتها بمتابعة حركتها لإدراك الطريقة الحقيقية لتكونها وتشكلها.
يكون الالتواء إما على شكل محدب (آنتيكلينال) أو على شكل مقعر (سنكلينال)، فالأنيكلينال المحدب (قبة) هو التواء تنحدر فيه الطبقات باتجاه معاكس ابتداءً من القمة إلى جانبي مستوى المحور أي المستوى المنصف للزاوية المؤلفة من الخاصرتين، أما السنكلينال (قاع المركب) فالطبقات تغطس فيه على العكس من على جانبي القمة باتجاه القاع.