تغير المناخ على سطح الأرض منذ ظهور الحياة
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
يختلف المناخ على فترات زمنية عقدية مع مجموعات متعددة السنوات من الظروف الرطبة أو الجافة أو الباردة أو الدافئة
تعتبر الأبحاث التي قام بها الباحث الأمريكي ثورثورت بالثلاثينات والأربعينات من هذا القرن أهم الأبحاث التي ظهرت حتى الآن في علم المناخ التطبيقي بصفة عامة.
خضع نظام الأرض لتغييرات جذرية طوال تاريخه البالغ 4.5 مليار سنة، وقد تضمنت هذه التغيرات المناخية المتنوعة في الآليات والمقادير والمعدلات والعواقب
ن في نهايات القرن التاسع عشر ظهر في ألمانيا نوع جديد من الدراسات المناخية التي فرضتها الحاجة الشديدة من أجل مضاعفة استغلال الأراضي الزراعية حتى يمكنها أن تواجه التزايد المستمر في عدد السكان، كما رأى بعض الباحثين وعلى رأسهم كرواس بأن علم المناخ يمكنه أن يقدم خدمات كثيرة لهذا الاستغلال
لقد شهدت بداية النهضة الأوروبية ترجمة العديد من الكُتب العربيةإلى اللغات الأوروبية المختلفة، بذلك استفادت أروبا من الأفكار الجغرافية العربية وبالذات الأفكار الطقسية والمُناخية بشكل مباشر.
يمكننا أن نتصور أن الإنسان منذ إن وجد على هذه الأرض كان قد اهتم بالظواهر الجوية المحيطة به لما لها من تأثير مباشر على حياته.
بدأ خلال العصر الجليدي تغير المناخ مع ظهور الزراعة على سطح الأرض، حيث حدثت أولى الأمثلة المعروفة عن تدجين الحيوانات في غرب آسيا بين 11000 و 9500 سنة مضت
شهدت أجزاء كثيرة من العالم درجات حرارة أعلى مما هي عليه اليوم، وذلك في وقت ما خلال فترة الهولوسين المبكرة إلى منتصفها
طقس العروض الوسطى بالرغم من تنوعه إلاّ أن الدراسات عنه كثيرة جداً، لذلك حقق التنبؤ به طفرة نوعية خاصة في بداية هذا القرن، فإن العروض الوسطى هي العروض التي تنحصر جغرافياً بين المدارين والدائرتين، ولكن التأثير الطقسي للعروض الوسطى قد يتعدى المدارين ليصل تأثيره أحيانا إلى دوائر عرض قريبة من خط الاستواء.