علم النفس الاجتماعي

يشير مفهوم التيسير الاجتماعي في علم النفس الاجتماعي إلى الظاهرة العامة المتمثلة في أن الأداء البدني والمعرفي يتحسن عند حضور أشخاص آخرين

بالنسبة لمعظم الأشخاص في منظمات مختلفة مثل العمل، تعتبر المنظمة ككل كيانًا مجردًا نسبيًا تتشكل خبراتهم العملية اليومية من خلالها في مجموعة العمل أو الفريق أو القسم أو وحدة العمل أكثر بكثير من المنظمة ككل

في علم النفس الاجتماعي يواجه الشخص باستمرار مجموعات من الأفراد في سياقات اجتماعية مختلفة، في بعض الأحيان يرى الشخص هؤلاء الأشخاص الآخرين على أنهم مجموعة ذات مغزى

يعبر مفهوم تأثير الانقطاع بين الأفراد والجماعات عن الميل في بعض البيئات إلى أن تكون العلاقات بين المجموعات أكثر تنافسية، أو أقل تعاونًا من العلاقات بين الأفراد، حيث يُشار إلى هذا التأثير على أنه انقطاع وليس مجرد اختلاف

يهتم علم النفس الاجتماعي والشخصي بفهم كيفية عمل الأفراد ضمن مجموعات صغيرة وكبيرة، والتحقيق في موضوعات مثل السمات النفسية وسمات الشخصية

ولد جون روبرت أندرسون في فانكوفر بكندا في عام 1947م. وهو الآن مواطن أمريكي، حصل على شهادة البكالوريوس.

تم تقسيم فروع علم النفس إلى قسمين؛ القسم الأول يتضمن الفروع النظرية التي تهدف إلى الحصول على المعرفة واكتشاف القوانين العلمية بعيداً عن القيم التطبيقية المباشرة

الدوافع الاجتماعية في علم النفس الاجتماعي هي العمليات النفسية التي تحرك تفكير الناس وشعورهم وسلوكهم في تفاعلهم مع الآخرين؛ نظرًا لأن المواقف الاجتماعية تواجه الأشخاص بتفضيلات واحتياجات الآخرين

يشير مفهوم تأثير الهالة في علم النفس الاجتماعي إلى الميل البشري السائد في تكوين الانطباع لافتراض أنه بمجرد أن يمتلك الشخص بعض الخصائص الإيجابية أو السلبية

يشير مصطلح التجنيد في علم النفس الاجتماعي إلى السلوكيات التي يشرعها الشخص بشكل غير سليم لجعل الآخرين مثله أو التفكير جيدًا في صفاته أو خصائصه كشخص

التحذير المسبق في علم النفس الاجتماعي هو تحذير من محاولة التأثير الوشيكة، حيث تتضمن التحذيرات عبارات مثل والآن كلمة من المعلم لطلابه المتميزين، ومثل العبارات التي تسبق الإعلانات المصممة لإقناع المستمعين

يشير مفهوم التفاعل في علم النفس الاجتماعي بشكل عام إلى فكرة أن الناس ينزعجون عندما يتم تهديد حريتهم أو القضاء عليها، لدرجة أنهم يحاولون إعادة تأكيد حريتهم المفقودة

علم النفس المعرفي هو الدراسة العلمية للعمليات الذهنية مثل الاهتمام، واستعمال اللغة، والتخزين، والإدراك، وحل ومواجهة الصعوبات والعقبات التي تؤدي إلى العديد من الأزمات، والإبداع،

يستخدم منهج التحليل البعدي في علم النفس الاجتماعي والذي يطلق علية بالتحليل التلوي تقنيات إحصائية لتلخيص النتائج من الدراسات التجريبية في المختلفة البحث النفسي حول موضوع معين لمعرفة المزيد حول هذا الموضوع

يعتبر السلوك الإنساني من المفاهيم المهمة التي كانت وما زالت محور اهتمام الباحثين في علم النفس الاجتماعي، مما يعني الاهتمام بهذا المفهوم من حيث علاقاته مع العوامل المحيطة به

عند إجراء علماء النفس للتجارب تحدث التأثيرات والأخطاء التي تؤثر على نتائج هذه التجارب في علم النفس الاجتماعي، تلك التأثيرات والأخطاء التي تحدث بسبب بعض خصائص المجرب أو بسبب شيء فعله المجرب تسمى تأثيرات المجرب

لكل منا وجهات نظر تختلف عن غيره ولو كان هناك تشابه من سمات الشخصية أو السلوكيات الواضحة، بحيث يشير التفاضل الدلالي في علم النفس الاجتماعي لهذه الوجهات النظرية والأفكار المختلفة

يتوجب أن يقوم الأفراد المهتمين بالبحث النفسي والدراسات المتنوعة بتحديد الأدوات التي يتم من خلالها تقدير وتشخيص المواقف والسلوكيات الإنسانية مع التحريف أو التزوير في بعض الأماكن بشكل بسيط.

يعبر مفهوم المطابقة المعرفية في علم النفس عن نظرية الجاذبية الشخصية التي تجادل بأن العلاقات تتشكل بين شخصين متساويين أو متشابهين جدًا من حيث الرغبة الاجتماعية، فغالبًا ما يتم فحص هذا في شكل مستوى الانجذاب المعرفي

في الحياة اليومية تتخذ المجموعات العديد من القرارات، حيث يكون بعض قرارات المجموعة هذه غير منطقية نسبيًا ومع ذلك يخدم البعض الآخر وظائف بالغة الأهمية، مثل تلك التي تقوم بها هيئات المحلفين

نشر المسؤولية هو مفهوم تم توظيفه بعدة طرق مثمرة في علم النفس، حيث أنه هو ظاهرة علم النفس الاجتماعي التي تقل احتمالية اتخاذ الأفراد إجراءات عند وجود عدد أكبر من الأشخاص

يتمثل مفهوم التشاؤم الدفاعي في علم النفس الاجتماعي في استراتيجية يمكن للناس استخدامها لإدارة قلقهم، أولئك الذين يستخدمون الاستراتيجية يشعرون بالقلق وخروجهم عن السيطرة عندما يفكرون في موقف قادم

ركز مفهوم الضبط في علم النفس الاجتماعي على الدرجة التي يشعر بها الناس أنهم قادرون على التحكم أي تحقيق النتائج التي يتلقونها، وركز على ما إذا كان السلوك الإنساني

مفهوم حلقة ردود الفعل في علم النفس الاجتماعي له عدة مصادر وهناك عدة طرق مختلفة للتفكير فيه، حيث أنه يعتبر من المفاهيم ذات الفائدة الكبيرة وذات الأهمية

يعبر مفهوم تأخير الإرضاء عن مقاومة الدافع لأخذ مكافأة متاحة على الفور، على أمل الحصول على مكافأة أكثر قيمة في المستقبل، على سبيل المثال، يمكن للشخص الذي

التأثير الاجتماعي: هو العملية التي يتم من خلالها تعديل مواقف الفرد أو معتقداته أو سلوكه من خلال تصرفات أو وجود   الآخرين، حيث يمكن أن يكون فهم التأثير

يعبر مفهوم التوقعات عن جميع التنبؤات والتخيلات التي يقوم الفرد ببناء العديد من الأمور المستقبلية، والأمور التي ينتظر الفرد أن تحصل سواء بنشاطه الفردي

يعرف علماء النفس الاجتماعي السلوك المعادي أنه سلوك يهدف إلى إيذاء شخص آخر لا يرغب في التعرض للأذى، ونظرًا لأنه يتضمن إدراك النية، فإن ما يبدو أنه عدوان من

لقد هزت أزمة التكرار مجال علم نفس الشخصية وعلم النفس الاجتماعي في السنوات القليلة الماضية، بعد اكتشاف أن التأثيرات المعروفة التي أخذناها كأمر مسلم به فشلت في تكرارها

ربما يشعر الناس بالرضا أو السوء تجاه معظم الأشياء والسعادة أو الحزن معظم الوقت، وفي الواقع يبدو أن التناقض ظاهرة غير شائعة نسبيًا، ومع ذلك تعتبر الازدواجية في علم النفس الاجتماعي