كلمات أغنية لا تهملني لا تنساني
تعتبر نقطة التحول والانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياة السيدة فيروز والتي أثرت فيها وفي حياتها الفنية هي التقائها مع الأخوين رحباني،
تعتبر نقطة التحول والانتقال من مرحلة إلى أخرى في حياة السيدة فيروز والتي أثرت فيها وفي حياتها الفنية هي التقائها مع الأخوين رحباني،
كانت السيدة فيروز تملك صوتاً جميلاً منذ الصغر، حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى انتباه أستاذ الموسيقى آنذاك،
كانت السيدة فيروز تملك صوتاً جميلاً منذ الصغر، حيث أنها كانت تغني النشيد الوطني اللبناني في المدرسة ،وهو الامر الذي أدى إلى انتباه أستاذ الموسيقى آنذاك
الشام أو الشأم أقدم مدينة مأهولة بالسكان عبر التاريخ، تلك المدينة الهادئة الحاضنة لنهر بردى، والتي تغنى بها الشعراء وأبدع الأدباء في مدحها والحديث عنها والتغزل بجمالها وتاريخها
تعتبر هذه الأغنية هي أول تعاون تعاون حصل بين قيثارة الغناء فيروز وإبنها الملحن والموزع الموسيقي زياد الرحباني، حيث تعتبر من أجمل الأغاني التي قدمها زياد الرحباني لوالدته السيدة فيروز.
يقال أن السيد زياد الرحباني كان في بحبوحة مادية، ولكن كان ذلك قبل إندلاع الحرب الأهلية اللبنانية، ولاكنه بعد إندلاعها وقع في ضائقة، فيتحدث هو عن ذلك بدون خجل
في إحدى ليالي الصيف الجميلة الهادئة، وعلى مرءى شواطئ البحر، اجتمعت تلك العائلة الرحبانية على طاولة العشاء، فكانت نسمات الهواء العليل تداعب أجسادهم،
ولدت السيدة فيروز في قرية جبل الأرز من قضاء الشوف اللبناني، فبدأت رحلتها الغنائية والفنية الطويلة، حيث أن علاقتها بالفن بدأت عام 1940 فكانت على أعتاب السنة السادسة من العمر
أطلت علينا السيدة فيروز بأغنية أنا وشادي، حيث أنها تسرد لنا قصة الطفل الحالم شادي، والذي قتل بسبب مناوشات بين عدد من الأطراف المتنازعة
تعتبر لحظة ولادة هذه الأغنية والتي كانت في بيت الشاعر اللبناني زين شعيب، والذي كان يكن الكثير من الحب والإحترام والتقدير لسيدة الغناء الشرقي جارة القمر السيدة فيروز
يقال أن إسم الشلبية يطلق عى الفتاة التي تتمتع بجمال فائق، حيث أنه في القِدم كانوا يطلقون هذا الإسم على فتيات القدس الشريف.
بدأ الرحبانيون مع فيروز منذ الصغر وحول هذا يقول منصور الرحباني: هيأنا لفيروز إنطلاقة رحبانية محضة، وأجرينا لصوتها الكثير من التجارب والإختبارات الصعبة