قصة استطراد قصير
في البداية كانت تدور وقائع وأحداث القصة حول أحد الأبنية التي كانت مخصصة من أجل أن تكون مركز ومأوى للأشخاص المصابون في العمى في مدينة باريس، وقد كان يطلق على ذلك المبنى اسم الكانزفان، وقد كان يقصد بالاسم الذي يحمله ذلك البناء هو العدد الثلاثمائة.