قصة قارئ الأفكار
في إحدى القرى يسكن رجل مسن يعمل في نجارة الخشب، كان هذا الرجل العجوز يسكن في كوخ تحت أحد الجبال، وكان يصنع من الخشب عدّة ادوات مثل الأواني
في إحدى القرى يسكن رجل مسن يعمل في نجارة الخشب، كان هذا الرجل العجوز يسكن في كوخ تحت أحد الجبال، وكان يصنع من الخشب عدّة ادوات مثل الأواني
في إحدى الأزمان كان هنالك ملك لديه حكم عظيم، وكان يحكم بلاداً كبيرة وممتدة، يمتلك هذا الملك ملكاً عظيماً وأموالاً لا تعد ولا تحصى؛ فقد كان يحظى
سمر فتاة تحب الطبيعة كثيراً وتحب الفصول الأربعة، ولكنّها كانت تحب فصل الشتاء كثيراً؛ وذلك لأنّها كانت تنتظر ظهور القوس الملوّن، وفي يوم من الأيّام الماطرة
في إحدى الغابات تعيش الطيور مع بعضها البعض في سعادة، وفي يوم مشمس وجميل قرّرت هذه الطيور أن تذهب في نزهة، وبدأ الجميع بتقسيم المهام
في إحدى القرى البعيدة تسكن فلونا مع عائلتها الفقيرة والبسيطة الحال؛ حيث توفّى والدها وهي بعمر صغير، وأمّها تعمل ببيع الخضار في السوق، كانت عائلة
في إحدى القرى كان هنالك زوجان رزقا بمولود له علامة مميّزة، كانت تلك العلامة هي وجود شيء يشبه العصا خلف أذن هذا المولود، كانت تلك العلامة
في أحد الأزمان كان هنالك جني مارد يسكن أحد المصابيح المتّسخة، كان من عادة النّاس عندما ينظّفون مصابيحهم أن يقوموا بالمسح عليه ثم يظهر هذا المارد
صالح ولد طيب ولطيف وكان يحب الألوان كثيراً، ومن شدّة حبّه للألوان كان صالح يربط مشاعره بالألوان؛ حيث كان يربط اللون اللون الأزرق بالهدوء، وعندما يشعر
فوق أحد الأشجار تبني الحمامة عشّها وتعيش به، وفي يوم من الأيّام وضعت هذه الحمامة بيضتين، ورقدت فوقهما حتّى يفقسان، ولكن في أحد الصباحات
مع اقتراب فصل الشتاء قرّر سرب الطيور الهجرة إلى مكان أكثر دفئاً؛ فالطيور لا تستطيع تحمّل برد الشتاء، وبينما هم كذلك إذ ضلّ طائر صغير الطريق وترك السرب
كان هنالك تمساح مغفّل وزوجته يعيشان بإحدى البحيرات، وكان طعام التمساح معروف وهو الطعام البحري مثل السمك أو القواقع البحرية، وفي يوم من الأيّام
في أحد العصور القديمة كانت الأرض خالية من بني البشر ولا يسكنها أحد، كانت تعيش الحيوانات فقط، وفي إحدى الغابات كان يعيش قرد وفيل لوحدهما فقط
في إحدى البلدان كان هنالك دكتور يعالج الأمراض المختصّة بالقلب، وكان هذا الطبيب من الأطبّاء الماهرين جدّاً، وفي يوم من الأيّأم سافر هذا الطبيب
في إحدى الغابات ولد كنغر صغير، كان هذا الكنغر يعاني من سخرية جميع الحيوانات من حوله وخاصّةً الكناغر؛ والسبب في ذلك هو أنّ طريقة قفزه تختلف عن طريقة
كان هنالك شيخان أحدهم كبير وذو خبرة، أمّا الآخر فهو شيخ صغير، وكان قد اعتاد النّاس أن يعطوا الشيوخ نقوداً من وقت لآخر، كنوع من الصدقة أو العطاء أحياناً
الكتكوت ساندي كتكوت صغير وجميل يسكن مع عائلته الكتاكيت في منزل لطيف، وفي يوم من الأيّام كان ساندي يجلس مع عائلته على مائدة الطعام، وعندما أكل
كان هنالك ثلاثة من القطط واحد اسمه القط أسود والثاني اسمه القط أبيض، أمّا الثالث فلونه بني واسمه القط بن بن، وكان معهم الكلب بوبي، وفي مرّة من المرّات
في باص المدرسة اجتمع رجل عجوز مع ثلاثة من الأمّهات اللاتي كن بمرافقة أبنائهن إلى المدرسة، بدأت الأمّهات الثلاث يتحدّثن عن أبنائهن؛ فالت الأولى مفتخرة
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
آدم ولد يبلغ من العمر أربعة أعوام، يسكن آدم مع عائلته الصغيرة هو وأخته سلمى الصغيرة ووالديه، آدم يحب اللعب كثيراً، وهو يشعر بالسعادة أحياناً وبالغضب
في الغابة الصغيرة يسكن الأرنب الصغير مع أمّه أرنوبة، كان هذا الأرنب يحب الخروج واللعب كثيراً، وفي يوم من الأيّام نوى الأرنب الصغير لخروج؛ فتبعته أمّه
في إحدى القرى البعيدة كان الأولاد يلعبون بالساحة مع بعضهم البعض بسعادة، وكان ذلك في فصل الخريف وكان الطقس مليئاً بالغبار مع نسمة رياح خفيفة
سارة فتاة طيبة وطموحة وودودة تسكن مع جدّتها بالقرية، لدى سارة بقرتان تقوم على رعايتهما والاعتناء بهما؛ حيث كانت تنظّفهما وتعطمهما، اعتادت سارة
كان هنالك ذئب مفترس يسكن الغابة، وكان يمضي وقته في النهار في التجوال في الغابة؛ وذلك من أجل البحث عن حيوان ضعيف يفترسه ويسدّ به رمق جوعه
في أحد الأزمان القديمة يسكن قزم واسمه أشوراي، كان هذا القزم يبحث عن صديق لديه كل صفات الشجاعة؛ فهو يحبّ أن يعمل كلّ شيء جديد وممتع
كان هنالك فتاة لطيفة وودودة واسمها ريمي، كانت ريمي تذهب إلى منزل جدّها كل يوم؛ حيث كان منزل جدّها قريباً جدّاً من منزلها، وعندما تذهب أمّها إلى العمل
رامي ورائد أخوان يعيشان مع عائلتهما الرائعة وفي يوم من الأيّام وعد الأب أبنائه بأنّه سيقوم بأخذهما إلى رحلة رائعة، وأعطى كل واحد منهما مبلغاً زهيداً من المال.
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
في أحد الممالك القديمة كان هنالك بوق سحري يصدر أصواتاً جميلة كل يوم، وكانت تلك الأصوات تبثّ السعادة والفرح والسرور في أنفس النّاس
في أحد الأماكن تسكن النملة بجانب حشرة الزيز، وعندما حلّ الصيف بدأت كلّ منهما تفكّر كيف ستقضي أوقاتها في هذا الفصل، قرّرت حشرة الزيز أن