قصة الفتاة الأكولة
كان هنالك فتاة اسمها أسيل تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت أسيل فتاة مهووسة بالطعام ولذلك فهي سمينة جدّاً، وكانت تطلب من والدها كل
كان هنالك فتاة اسمها أسيل تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت أسيل فتاة مهووسة بالطعام ولذلك فهي سمينة جدّاً، وكانت تطلب من والدها كل
سارة فتاة في سن المراهقة تسكن مع عائلتها في منزل كبير، وكان لدى عائلتها منزل يوجد به العديد من الغرف؛ فهي تنتمي لعائلة ثرية، وكان
جاء فصل الربيع واكتست الأرض بمظاهر الجمال والأزهار الملوّنة، وخرجت جميع الحيوانات للعب بكل مرح وسرور، وصارت العصافير تغرّد فوق غصون
كان هنالك ولد اسمه سامي يبلغ من العمر سبع سنوات، كان سامي ولد مشاغب جدّاً ويحب الحركة واللعب، وكانت أمّه تشعر في بعض الأحيان
بينما كان أحمد يجلس مع أبيه المريض؛ إذ شعر الأب فجأةً بأنّ المرض قد اشتدّ عليه؛ فقال لابنه: يا بني انا أشعر بأنّ أجلي قد اقترب، وأنا يا بني
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات مع بعضها البعض بسعادة، وفي يوم من الأيام أراد الأسد وهو ملك الغابة أن يعيّن له ووزيراً من بين الحيوانات
كان هنالك قرد نشيط اسمه سعفان يعيش في إحدى الغابات، كان هذا القرد يعيش نظام محدّد في حياته؛ حيث يستيقظ في الصباح الباكر ويتجّه نحو
في إحدى الأزمان كان هنالك مملكة عظيمة تحكمها امرأة كبيرة في السن، ويسكن معها الأميرة الشابة التي تمتاز بجمال فائق، ولشدّة جمال تلك
كانت فرح تلعب مع والدها خارج المنزل في يوم ربيعي مشمس وجميل، كانت فرح تمسك بطبقها الطائر، وبينما هي كذلك إذ رأت ظل الطبق وسألت
كان هنالك فتاة اسمها سوسن تحب أن تحكي الحكايات لأصدقائها بالغابة كثيراً، وفي يوم من الأيام جاءت سوسن إلى الغابة ونادت على أصدقائها
كان هنالك ثلاثة صديقات وهن: فرح ومرح ودانة، كانت تلك الصديقات دائماً مع بعضهم البعض، وفي يوم من الأيام جاءت دانة إلى المدرسة
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
شهاب هو صياد يعمل بجمع الأسماك، كان شهاب صياد فقير لا يملك من قوته إلّا مهنة الصيد، ولديه زوجة وأربعة أولاد، يخرج شهاب كل يوم في الصباح
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كان هنالك مزارع يمتلك أرضاً كبيرة وكان هذا المزارع نشيط ومجتهد ولديه ثلاثة من الأبناء، كان هذا المزارع يعمل في مزرعته كل يوم ويطلب من أولاده الثلاثة أن يساعدوه بالعمل في أرضه.
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
نظافة البيئة من الأمور الأساسية التي يجب علينا المحافظة عليها، هذا ما حدث مع والد دنيا الذي أخبرها بقصة اليوم ما هي الطريقة الأمثل للتخفيف من النفايات، وكيفية التخلّص منها بالشكل الصحيح.
في إحدى القرى يعيش الطاووس الأبيض النادر من نوعه، وكان هذا الطاووس نادر من نوعه ليس فقط في تلك القرية، بل يكن يشبهه أحد من الطواويس في العالم
في إحدى المزارع تعيش القطة كاتو بسعادة، وفي يوم من الأيام استيقظت القطة كاتو وكانت تشعر بجوع شديد، لم تكن تملك الطعام في منزلها
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
يُعتبر المبدع والأديب هانس أندرسن وهو من مواليد دولة الدنمارك من أهم وأبرز الكُتاب والشعراء الذين برزوا على مستوى دولة الدنمارك وغيرها الكثير من دول العالم، حيث كانت الغالبية العظمى من قصصه تحاكي الأطفال وقد كانت على الدوام تتصف بالقصص الخرافية من نسج الخيال.
كان هنالك رجل كسول جدّاً يذهب كل يوم إلى أحد الأماكن ويلعب لعبة تحدي النقود، ولكن في يوم من الأيام عاد هذا الرجل وكان قد خسر كل نقوده في تلك
كان هنالك إحدى العائلات والتي تتكوّن من الأب والأم واثنان من الأولاد وهم أحمد ورياض، واحد من هؤلاء الأولاد وهو أحمد كان تعامله لطيفاً مع الجميع.
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال