قصة النمر وفرس النهر
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام وأمان، وكان هنالك عائلة الأرانب التي تسكن بجانب البحيرة التي تعيش بها مختلف أنواع الطيور
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
في إحدى القرى يسكن صيّاداً ماهراً في الصيد واسمه هاني، كان هاني يحب الصيد كثيراً ويصطاد الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة كالطيور وغيرها، ولكن كان
في إحدى المدن التي يحكمها قاضي عادل، كان هذا القاضي حسن الخلق وطيب القلب يجازي الشخص على إحسانه بالإحسان، كان يحب أن يتفقّد أحوال شعبه باستمرار
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، مرّت السنين وكبر هذا الأسد وأصبح كبيراً في السن وغير قادر على الحركة والجري كالسابق، وفي يوم من الأيّام كان يشعر بجوع
حول إحدى البحيرات لتي كانت محاطة بالأعشاب الخضراء الجميلة والأشجار الباسقة والجبال البهية المنظر، يعيش هنالك قرد على شاطئ هذه البحيرة بسعادة، يستمتع بأشجار الموز
كان هنالك كتكوت صغير يعيش مع أمّه، يتصّف هذا الكتكوت أنّه شقي جدّاً على الرغم من صغر حجمه، وكان دائماً يجب أن يخرج لوحده، ولكن أمّه تحذرّه من مواجهة المخاطر
تحت أعماق البحر يسكن الحوت الذي كان يحب اللعب كثيراً، جميع الكائنات البحرية التي تسكن البحر كانت تعلم بأن هذا الحوت يحب اللعب والمرح والقفز؛ ولكن شعرت بعض
تحت أعماق البحر تسبح سمكة مع أولادها الصغار، وبينما هم كذلك إذ مرّت من فوقهم سفينة، رأواها صغار السمكة وصاروا يسألون: يا ترى ما هذا الشيء القادم؟ فردّت السمكة الأم
في إحدى الغابات يعيش غراب على غصون الأشجار حزيناً طوال الوقت؛ فهو دائماً ما يفكّر بأن الله قد منح جميع الطيور الأشكال والألون الجميلة ما عداه هو، كان ينظر ويتأمّل
كان هنالك سنجب يسكن الغابة، عاش هذا السنجب مدّة طويلة من دون مأوى ينتقل من مكان إلى آخر، انتظر حتى أصبح هذا السنجب كبيراً وجاء فصل الشتاء، وأخيراً أصبح
كان هنالك مجموعة من القرود تعيش في الغابة بين الأشجار الكثيفة والطويلة، وكان من بين هذه القرود قرد واسمه يامن، القرد يامن كان مميّزاً جدّاً عن بقية القرود؛ حيث كان لديه مهارة
كان هنالك فيل يعمل مع صديق له اسمه أيوان في مغسلة للسيارات؛ حيث كانت مهمّة إيوان هي أن يملأ خرطوم الفيل بالماء من أجل الغسيل، وكان الفيل يساعده بالغسل والتنظيف.
كان هنالك فتاة اسمها سالي، كانت سالي تحب أن تذهب كل صباح إلى نافذة غرفتها التي تطل على حديقة المنزل، وعلى إحدى أشجار اللوز يوجد عصفور يزقزق ويغنّي بصوت شجي
كان هنالك مدينة يعيش بها مجموعة من البحّارة، كان هؤلاء البحارة قد اعتادوا على أن الذهاب في رحلات طويلة للصيد، وكان من عادتهم أن يقوموا بأخذ بعض الحيوانات الأليفة معهم بالرحلة
في غابة نظيفة ليس بها أي أوساخ تعيش مجموعة من الحيوانات مع بعضها البعض، كانت كل الحيوانات تنظّف الغابة باستمرار؛ حيث لا يجد أي منهم ورقة شجر واحدة على
كان هنالك بطة صغيرة عندما تخرج تجلب دائماً حقيبة معها، كانت هذه الحقيبة تبدو غريبة بعض الشيء، وكانت دائماً تقول:أنا بطة أبحث عن طعام، وفي مرّة من المرّات وهي تبحث
كان هنالك حصان صغير يحب العدو بسرعة ومسابقة الرياح في جريه، وكان مليئاً بالنشاط والحيوية ولديه القدرة على أن يجعل التراب والرمال تتطاير من شدة سرعته
كان هنالك جندب يعيش في الغابة، كان هذا الجندب يحب العزف والغناء كثيراً، وكان قد اعتاد أن يجلس فوق أحد غصون الأشجار ويستمّر بالعزف والغناء
كان هنالك طالب اسمه أحمد، أخبرته معلمة اللغة العربية أن يوم غد سيكون هنالك امتحان للإملاء، أحمد طالب نشيط ويحب الدراسة والعلامات الجيدّة، درس أحمد وهيّأ نفسه لهذا الامتحان.
في إحدى الغابات يعيش الحمل الصغير مع أمّه، كان هذا الحمل صغير ولطيف، ولكنّه كان مسكيناً؛ حيث كان في أغلب المرّات التي يخرج بها للخارج
في إحدى الغابات يسكن الثعلب الماكر، كان هذا الثعلب ينام في أوّل النهار ثم يستيقظ ليذهب ويبدأ برحلته اليومية في البحث عن الفرائس
كان العم فرحان يمتلك مزرعة كبيرة يوجد بها الكثير من الحيوانات، وكان يوجد بتلك المزرعة الكبيرة حصان وحمار، وكان العم فرحان قد اعتاد
كان هنالك عائلة مكوّنة من الأب والأم وطفلتهما الصغيرة الرضيعة أمل، وكان لدى تلك العائلة قطة محببّة جدّاً تعيش معهم منذ زمان طويل واسمها
كان هنالك دجاجة تعيش مع باقي الحيوانات في الغابة، كانت الحيوانات لا تستيقظ إلّا عند سماع صوت صياح الديك، وفي يوم من الأيّام استيقظت الدجاجة باكراً مثل كل يوم
كان هنالك أرنب جميل المنظر، يمتلك الشعر الأبيض الطويل، وكان جسمه متناسق الحجم ما عدا أذنيه؛ فقد كان لديه أذنين صغيرتين الحجم، وعدم تناسقهما مع جسمه جعلهما يظهران.
بوينو شاب نشيط ويحب العمل، يعمل بوينو كنادل في أحد المقاهي التي يعمل بها بعيداً عن بلدته، وفي بلده يمتلك بوينو مقهى خاص به، هذا المقهى شهير جدّاً ويأتي إليه الكثير
يعيش الثعلب في الغابة الجميلة بجوار الأرنب، وكان هذا الثعلب المكّار يفكّر دائماً كيف سيصطاد هذا الأرنب ويظفر به كوجبة لذيذة، ويمضي ليله ونهاره في تجهيز الحيل لذلك