قصة رامي والشجرة
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
في إحدى المزارع توجد شجرة كبيرة وشامخة، وأوراقها تميل مع الهواء، بالإضافة لأغصانها السميكة والطويلة، كانت تلك الشجرة مميّزة بحجمها وبجمالها
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كان هنالك مزارع يمتلك أرضاً كبيرة وكان هذا المزارع نشيط ومجتهد ولديه ثلاثة من الأبناء، كان هذا المزارع يعمل في مزرعته كل يوم ويطلب من أولاده الثلاثة أن يساعدوه بالعمل في أرضه.
في أحد الغابات يسكن الفيل فلافيلو الطيب، وفي يوم من الأيام شعر الفيل أنّه يحب أن يفعل شيئاً جديداً، فقرّر أن يذهب إلى البحيرة ويطلب أن يلعب
هنالك إحدى القرى التي يعتقد البعض بأنّ العفاريت تسكنها؛ على الرغم من الاعتقادات التي أخبرت باختفاء العفاريت من على وجه الأرض، ولكن العفريت
في قديم الزمان كان هنالك أحد الحكّام الذي يحكم بلاداً كبيرة، وكان هذا الحاكم يحكم بعدل ويحب أن يخرج كل يوم ليلاً ويمشي لتيفقّد
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كانت القطة ميشو تسكن في مزرعة لصاحبها السيد فرحان، بينما كانت القطة نسير في المزرعة في يوم من الأيّام إذ شاهدت الذئب
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث
في إحدى الغابات يوجد بحيرة جميلة المنظر؛ إذ يحيط بتلك البحيرة الكثير والكثير من الأشجار الخضراء والشامخة، يسكن فوق تلك الأشجار الخضراء الشامخة
في إحدى المدارس طالب في الصف الرابع واسمه رشيد، كان رشيد يجلس دائماً في الصف الأول من المقاعد الدراسية، وكان يستمع لشرح المعلّم في صمت.
في إحدى القرى يسكن رجل صالح اسمه طالب مع أمّه، وفي يوم من الأيّام جاء طالب وأخبر والدته بأنّه يريد السفر إلى قرية أخرى؛ لأنّ عليه بعض الأعمال
على أحد مواقع التواصل الاجتماعي كان هناك موقع متخصص للقصص الحقيقية، حيث يخبرون به المتابعين عن قصص واقعية وحقيقة قد حدثت معهم بالفعل في الحقيقة، ومن أكثر القصص التي لاقت شهرة واسعة من بين تلك القصص هي قصة اللوحة المسكونة.
كان هنالك فتاة اسمها سوسن تحب أن تحكي الحكايات لأصدقائها بالغابة كثيراً، وفي يوم من الأيام جاءت سوسن إلى الغابة ونادت على أصدقائها
كان هنالك ثلاثة صديقات وهن: فرح ومرح ودانة، كانت تلك الصديقات دائماً مع بعضهم البعض، وفي يوم من الأيام جاءت دانة إلى المدرسة
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
في إحدى القرى كان هنالك صياد لديه ثلاثة من البنات، البنت الكبرى اسمها سناء أمّا الوسطى اسمها زهراء والبنت الصغرى اسمها وفاء، ويحكى أن
سالم وسارة أخوان يحبّان سماع الحكايات من جدتهم العزيزة كل يوم، وذات مساء ذهب سالم برفقة سارة إلى منزل الجدة لسماع حكاية من حكاياتها
شهاب هو صياد يعمل بجمع الأسماك، كان شهاب صياد فقير لا يملك من قوته إلّا مهنة الصيد، ولديه زوجة وأربعة أولاد، يخرج شهاب كل يوم في الصباح
في إحدى القرى يعيش الطبيب سليم، وكان لدى سليم جار اسمه علي، وفي يوم من الأيام ذهب علي لجاره الطبيب وقال له: أنا أريد أن أعمل
في البداية كنت تدور وقائع وأحداث القصة في أواخر القرن التاسع عشر في إحدى المستشفيات المتخصصة في عمل الأبحاث التي تعمل بها الشخصية الرئيسية وهي طبيبة تدعى فلورنس، وقد كانت تلك الطبيبة في يوم من الأيام تقوم بتحليل شخصية أحد المرضى لديها والذي يدعى غابرييل في لقاء صحفي أجري معها عبر المذياع.
سمر فتاة تحب الطبيعة كثيراً وتحب الفصول الأربعة، ولكنّها كانت تحب فصل الشتاء كثيراً؛ وذلك لأنّها كانت تنتظر ظهور القوس الملوّن، وفي يوم من الأيّام الماطرة
في إحدى غابات إفريقيا عاش الأسد ملك الغابة بكل سعادة وفرح؛ فقد كان الحيوان السريع الذي لا يسبقه أحد، والحيوان الذكي الذي لا يتفوّق عليه أو يحتال
في إحدى المزارع تسكن أنواع مختلفة من الطيور مثل: الدجاج والطيور والحمام والبط، ولكن كان من أكثر الأصناف تواجداً في تلك المزرعة هو البط؛ لهذا السبب تمّ تسمية هذه المزرعة
في إحدى القرى يسكن ديك جميل الشكل ولديه ريش ملوّن يلفت الأنظار، كانت مهمّة هذا الديك هو إيقاظه لأهل القرية والحيوانات جميعها باكراً كل صباح، وكان
يحكى زياد قصّته الغريبة مع اختفاء المصابيح، ففي إحدى الليالي تم فقدان جميع المصابيح في القرية، وامتلأ الظلام الدامس في جميع المنازل؛ الأمر الذي سبّب الخوف
في إحدى المزارع تسكن الإوزة الجميلة بجانب البحيرة، تسكن الإوزة تلك الأرض منذ زمن طويل، وكانت حيوانات المزرعة قد اعتادت من أجل العيش أن تدفع ثمن سكنها في
في إحدى القرى تعيش أختان جميلتان وودوتان مع بعضهما البعض، واحدة اسمها سارة والثانية اسمها سالي، هاتان الأختان يحبّان بعضهما البعض كثيراً؛ حيث يمضيان أغلب
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان