قصة يوم الأضحى
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
في يوم عيد الأضحى ذهب خالد برفقة والده إلى صلاة العيد، وعندها بدأ الشيخ بإلقاء الخطبة؛ فنظر خالد إلى والده الذي كان قد اشترى الخروف
تمارا فتاة صغيرة تبلغ من العمر ست سنوات، وفي أوّل يوم في المدرسة شعرت تمارا بأنّها لا تحب المدرسة والدراسة؛ لذلك كانت تشعر بالخوف الشديد
في إحدى القرى يعيش أخوان مع بعضهما البعض، واحد منهم كان فقيراً ولا يمتلك حتى ثمن الطعام أو الملابس لأبنائه، والآخر كان غنيّاً
بينما كان يسير عامر بدرّاحته في إحدى الحدائق، إذ سمع صوت صفير جميل يصدر من خلف إحدى الشجيرات، وعندما اقترب وجد رجل عجوز يجلس
تحكي هذه القصة عن وليد الذي يسكن مع جدّه في المنزل، وكان وليد يعمل ولكن بالكاد يستطيع الحصول على المال الذي يكفي لنفقات المنزل
في إحدى الغابات الكبيرة جدّاً يعيش الكثير من أنواع الحيوانات المختلفة، والأسد ملك الغابة هو كان المسؤول الأوّل عن تلك الحيوانات؛ وكان عرينه
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام، وكان هنالك صداقة قويّة وغريبة تربط بين الفيل والماعز، كان الفيل يعاني من مشكة خوفه الدائم
في إحدى الغابات البعيدة يسكن أرنب مع عصفور وقطة في منزل واحد، وكان هؤلاء الأصدقاء قد اعتادوا على إعداد الطعام سويّاً، وفي يوم من
في إحدى الغابات يعيش الأرنب السريع والنشيط سعيداً في الغابة، وتعيش بقية الحيوانات جميعها في سلام، ولم يكن هنالك ما يعكّر مزاجها
كان هنالك رجل يعمل ببيع الزيت في السوق واسمه أبو صالح، كان أبو صالح رجل ثريّ ويمتلك الكثير من المال؛ وذلك بسبب كثر بيعه لهذا المنتج
في إحدى الغابات تسكن طيور الحباك فوق أحد الأغصان، وكانت هذه الطيور تقوم ببناء أعشاشها فوق الأغصان استعداداً لقدوم البرد وفصل
في إحدى القرى تعيش شمس الفتاة الصغيرة مع والدها ووالدتها، كان والد شمس رجل فاضل ويحب تربية ابنته على الأخلاق الفاضلة
في إحدى المزارع يعيش الذئب بجوار المرعى المليء بالخراف والأغنام، وكان هذا الذئب لديه خبرة كافية باصطياد فرائسه، ويذهب كل يوم
في إحدى الغابات تعيش الحيوانات بسلام وأمان، وكان هنالك عائلة الأرانب التي تسكن بجانب البحيرة التي تعيش بها مختلف أنواع الطيور
كان هنالك رجل عجوز يسكن مع زوجته العجوز في منزل صغير في إحدى القرى، كان هذا المنزل بسيط جدّاً ولا يوجد به سوى القليل من النباتات
في إحدى الأزمان القديمة يعيش الصياد في منزل بجوار الغابة، يخرج هذا الصياد النشيط كل يوم لاصطياد ما يستطيع من الطيور، ثم يذهب
كان هنالك رجل يقود سيارته في الطريق العام، وهو في طريقه للذهاب إلى عمله في الصباح الباكر، وبينما هو يسير في طريقه إذ قابل اثنين من البطاريق
في قديم الزمان كان هنالك أحد الحكّام الذي يحكم بلاداً كبيرة، وكان هذا الحاكم يحكم بعدل ويحب أن يخرج كل يوم ليلاً ويمشي لتيفقّد
كان هنالك رجل يعمل في إحدى الشركات واسمه ياسر، كان يعمل مع ياسر في الشركة ذاتها فتاة جميلة، وكان ياسر معجب بتلك الفتاة
في يوم من الأيام يعيش السلطان مع زوجته التي يحبّها كثيراً في القصر الكبير، وفي يوم من الأيام كان السلطان يريد صنع تاج لزوجته كهدية لها
كان هنالك فتاة اسمها أسيل تبلغ من العمر عشرة أعوام، كانت أسيل فتاة مهووسة بالطعام ولذلك فهي سمينة جدّاً، وكانت تطلب من والدها كل
جاء فصل الربيع واكتست الأرض بمظاهر الجمال والأزهار الملوّنة، وخرجت جميع الحيوانات للعب بكل مرح وسرور، وصارت العصافير تغرّد فوق غصون
كان هنالك ولد اسمه سامي يبلغ من العمر سبع سنوات، كان سامي ولد مشاغب جدّاً ويحب الحركة واللعب، وكانت أمّه تشعر في بعض الأحيان
بينما كان أحمد يجلس مع أبيه المريض؛ إذ شعر الأب فجأةً بأنّ المرض قد اشتدّ عليه؛ فقال لابنه: يا بني انا أشعر بأنّ أجلي قد اقترب، وأنا يا بني
كان هنالك قرد نشيط اسمه سعفان يعيش في إحدى الغابات، كان هذا القرد يعيش نظام محدّد في حياته؛ حيث يستيقظ في الصباح الباكر ويتجّه نحو
كان هنالك فتاة اسمها سوسن تحب أن تحكي الحكايات لأصدقائها بالغابة كثيراً، وفي يوم من الأيام جاءت سوسن إلى الغابة ونادت على أصدقائها
في إحدى الغابات كان هنالك نمر يتجوّل بحثاً عن فريسة يأكلها، وعندما وصل النمر إلى ضفة أحد الأنهار، لمح على الضفة المقابلة قطيع من
شهاب هو صياد يعمل بجمع الأسماك، كان شهاب صياد فقير لا يملك من قوته إلّا مهنة الصيد، ولديه زوجة وأربعة أولاد، يخرج شهاب كل يوم في الصباح
كان هنالك عائلة جميلة من الأرانب التي تعيش مع بعضها البعض في سعادة، وكانت تلك العائلة مكوّنة من الأب والأم وولدين هما أرنوب وأرنبة، في
كان هنالك طفل اسمه سعيد، كان هذا الطفل من الأطفال المشاغبين جدّاً، ويتسّم بعدم الهدوء أو الانضباط، وهو ولد كثير الفوضى ولا يحب النظام؛ حيث