قصة خرافة أعشاب العفريتة
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
في إحدى الأزمان القديمة كان هنالك شيخ يسكن في منزله، ولكنّه يقضي معظم أوقاته في المحراب، وفي يوم من الأيّام خرج هذا الشيخ يريد أن يقضي
فوق أحد أوراق الأشجار وضعت فراشة بيضة صغيرة، وبعد مدّة من الوقت فقست تلك البيضة وخرجت منها دودة صغيرة، عندما خرجت تلك الدودة صارت تلعب وتقفز
في أحد العصور القديمة كانت الأرض خالية من بني البشر ولا يسكنها أحد، كانت تعيش الحيوانات فقط، وفي إحدى الغابات كان يعيش قرد وفيل لوحدهما فقط
في إحدى البلدان كان هنالك دكتور يعالج الأمراض المختصّة بالقلب، وكان هذا الطبيب من الأطبّاء الماهرين جدّاً، وفي يوم من الأيّأم سافر هذا الطبيب
في إحدى القرى كان هنالك فلاح يعمل في أرض لرجل بخيل جدّاً؛ حيث أمضى الفلاح العمل لوقت طويل دون أي أجر أو مقابل، بالرغم من عمله المجهد
في إحدى القرى كان هنالك شيخ ولديه ثلاثة من التلاميذ وهم سامر وأحمد وبرهان، كان هؤلاء التلاميذ يأتون لزيارة هذا الشيخ في منزله أربعة أيام من كل أسبوع
يحكى زياد قصّته الغريبة مع اختفاء المصابيح، ففي إحدى الليالي تم فقدان جميع المصابيح في القرية، وامتلأ الظلام الدامس في جميع المنازل؛ الأمر الذي سبّب الخوف
في قديم الزمان خلق الله تعالى الإنسان والحيوان، كانت جميع الحيوانات مسخّرة لأن تعمل في خدمة الإنسان، وكلّها نشيطة وتحبّ العمل والاجتهاد، ما عدا حيوان
كان هنالك سنجب يسكن الغابة، عاش هذا السنجب مدّة طويلة من دون مأوى ينتقل من مكان إلى آخر، انتظر حتى أصبح هذا السنجب كبيراً وجاء فصل الشتاء، وأخيراً أصبح
في إحدى الغابات يعيش الأسد ملك الغابة، مرّت السنين وكبر هذا الأسد وأصبح كبيراً في السن وغير قادر على الحركة والجري كالسابق، وفي يوم من الأيّام كان يشعر بجوع
تحت أعماق البحر تسبح سمكة مع أولادها الصغار، وبينما هم كذلك إذ مرّت من فوقهم سفينة، رأواها صغار السمكة وصاروا يسألون: يا ترى ما هذا الشيء القادم؟ فردّت السمكة الأم
في إحدى الغابات عاد فصل الربيع، وعاد ليرسم المشهد الجميل الذي يرسمه دائماً، وهو مشهد تفتّح الزهور واكتسائها بالألوان الجميلة، نمت الأشجار وكبرت الأغصان وحملت الأوراق الخضراء الجميلة
كان هنالك تاجر غني وطيب القلب، وكان الجميع يحبّونه لأنّه تاجر معطاء ويقوم بأعمال الخير العديدة، كان لدى هذا التاجر ولد لا يستمع إلى كلام أبيه؛ حيث كان دائماً يمشي مع رفاق
كان هنالك فلاح فقير يعمل في أرضه، لا يملك هذا الفلاح سوى حصان صغير، وهو يستخدمه في كل شيء، عندما يريد الانتقال من مكان إلى مكان آخر، أو لنقل البضائع أو الأثقال.
في إحدى الخرافات التي شاعت في العصور الحجرية والتي تقول: كان هنالك جني طيب واسمه سانكو، كان هذا الجني الصغير يدعو الأشخاص إلى منزله ويستضيفهم، وفي مرّة من المرّات
في إحدى البلدان التي يحكمها ملك يحب القردة كثيراً؛ حيث كان يحتفظ بقصره بعدد كبير من القرود ويعتبر بأنّها الحيوانات الأليفة الخاصّة بالملك؛ حيث يتم تقديم أفضل أنواع الرعاية
في إحدى الحدائق الجميلة، كبرت ونمت ثلاثة من الزهرات الجميلة، وكانت واحدة باللون الأحمر الجميل، والاخرى بالأبيض البهي أمّا الثالثة فكانت باللون الأسود الأنيق
كان هنالك فتاة جميلة اسمها قمر، تحب قمر لعبة الغميضة كثيراً، وكانت دئماً تلعبها مع صديقاتها؛ حيث تقوم بدعوتهن إلى حديقة منزل والدها كبير التجّار وتقوم بالاختباء وتطلب
حول إحدى البحيرات لتي كانت محاطة بالأعشاب الخضراء الجميلة والأشجار الباسقة والجبال البهية المنظر، يعيش هنالك قرد على شاطئ هذه البحيرة بسعادة، يستمتع بأشجار الموز
كان هنالك كتكوت صغير يعيش مع أمّه، يتصّف هذا الكتكوت أنّه شقي جدّاً على الرغم من صغر حجمه، وكان دائماً يجب أن يخرج لوحده، ولكن أمّه تحذرّه من مواجهة المخاطر
في إحدى الغابات يعيش غراب على غصون الأشجار حزيناً طوال الوقت؛ فهو دائماً ما يفكّر بأن الله قد منح جميع الطيور الأشكال والألون الجميلة ما عداه هو، كان ينظر ويتأمّل
كان هنالك ولد يحب اللعب والمرح ولكنّه كان يتعرّض للتوبيخ من أبيه وأمّه باستمرار، وعندما يدخل غرفة أبيه كان يمسك بأشيائه ويلعب بها وينثرها ولكن دون قصد منه؛ فيأتي والده
في غابة نظيفة ليس بها أي أوساخ تعيش مجموعة من الحيوانات مع بعضها البعض، كانت كل الحيوانات تنظّف الغابة باستمرار؛ حيث لا يجد أي منهم ورقة شجر واحدة على
كان هنالك بطة صغيرة عندما تخرج تجلب دائماً حقيبة معها، كانت هذه الحقيبة تبدو غريبة بعض الشيء، وكانت دائماً تقول:أنا بطة أبحث عن طعام، وفي مرّة من المرّات وهي تبحث
كان هنالك في مدينة ما عازف مزمار شهير، وعلى الرغم بأن هذا العازف لا يعرف بالعزف كثيراً إلّا انّه يتقاضى أجر جيّد؛ فهو يعرف لحن أغنية واحدة فقط واسمها (أغنية المحتال الأسود
كان هنالك مجموعة من الجنود يسيرون فوق إحدى السفن الحربية، وفي ذلك اليوم كان الجو لطيفاَ لكن من شدّة حرارة الشمس التي كانت تأتي من الصحراء عالية
كان هنالك ملك يعيش في مملكته الكبيرة، كان يحب شعبه ويعتني بهم؛ حيث كان يلبّي طلب المحتاج ويسعى لسعادتهم وراحتهم، وكأن الشعب في زمنه أسرة واحدة
كان هنالك فتاة اسمها سارة، كانت سارة تحب زيارة جدّتها باستمرار، ولكن كان في منزل جدّة سارة سر غريب يثير فضول سارة لمعرفته؛ وهو الباب الفضّي الذي يصل طوله إلى ثلاثة أقدام
كان هنالك فيل يعمل مع صديق له اسمه أيوان في مغسلة للسيارات؛ حيث كانت مهمّة إيوان هي أن يملأ خرطوم الفيل بالماء من أجل الغسيل، وكان الفيل يساعده بالغسل والتنظيف.
كان هنالك تاجر ثري يسكن إحدى المدن، وكان من المعروف عن هذا التاجر أنّه بخيل النفس على الرغم من امتلاكه الكثير من المال، بالإضافة إلى أنّه كان دائماً يطمع بامتلاك المزيد