قصة قصيدة فر الغلام فطار قلب الأحول
أما عن مناسبة قصيدة "فر الغلام فطار قلب الأحول" فيروى بأنه عندما انتقل الخليفة المأمون إلى دمشق، خرج من بعد رجل يقال له إبراهيم بن عبد الله وكان يلقب بالأحول المحرر، وكان معه رجل يقال له محمد بن يزداد.
أما عن مناسبة قصيدة "فر الغلام فطار قلب الأحول" فيروى بأنه عندما انتقل الخليفة المأمون إلى دمشق، خرج من بعد رجل يقال له إبراهيم بن عبد الله وكان يلقب بالأحول المحرر، وكان معه رجل يقال له محمد بن يزداد.
أما عن مناسبة قصيدة "سرن بعون الله جاراتي" فيروى بأن علي بن أبي طالب رضي الله عنه خرج في يوم ومعه عمه حمزة بن عبد المطلب إلى منزل الرسول صل الله عليه وسلم لكي يطلب فاطمة للزواج.
أما عن مناسبة قصيدة "أَحَجَّاجُ لَمْ تَشْهَدْ مَقَامَ بَنَاتِهِ" فيروى بأن الخليفة عبد الملك بن مروان كتب في يوم من الأيام بكتاب إلى الحجاج بن يوسف الثقفي، وبعث له في الكتاب بأن يقوم ببعث رأس أسلم بن عبد البكري.
أما عن مناسبة قصيدة "وكنت متى أرسلت طرفك رائدا" فيروى بأن الأصمعي قرر في يوم من الأيام الخروج من دياره، والتجول في أحياء العرب، وبالفعل خرج يومها، وأخذ يهيم في أحياء العرب، حتى وصل إلى ماء لحي من أحيائهم.
أما عن مناسبة قصيدة "قالوا بأنك قادم فتهللت" فإن شهر رمضان هو شهر له خصوصية بسبب فريضة الصوم التي فرضها الله تعالى على المسلمين، ولما له من خصوصية فإن العديد من الشعراء أخذوا يتعمقون في صدور المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "عيون مها الصريم فداء عيني" فيروى بأن سلمى بنت القراطيسي كانت فتاة شديدة الجمال، واشتهرت بين أرجاء العرب بجمالها، وكانت بالإضافة لكونها جميلة رقيقة عفيفة صاحبة نفس غنية.
أما عن مناسبة قصيدة "أخلفي ما شئت وعدي" فيروى بأنه كان هنالك رجل يقال له أشعب، وكان أشعب رجلًا شديد البخل، وبالإضافة إلى ذلك فقد ان حريصًا وطماعًا، وكان اشعب كثيرًا ما يخرج من قومه ويتوجه صوب المدينة المنورة.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا نسيم الريح من تل راهط" فيروى بأن ابن عنين وهو شاعر من شعراء العصر الأيوبي كان شاعرًا كثير الهجاء، ولم يكن أحدًا يسلم من لسانه ومن شعره، وبسبب ذلك قام صلاح الدين الأيوبي بنفيه من دمشق.
أما عن مناسبة قصيدة "لمن دمنة بالنعف عاف صعيدها" فيروى بأنه في يوم من الأيام خرج أبو وجزة الشعري من دياره، وتوجه إلى مكان يسكن به بنو مزينة، وسكن بالقرب منهم، وكان سبب ذلك أنه تزوج فتاة من قومهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يا منزلا لم تبل أطلاله" فيروى بأن الخليفة العباسي المعتصم بالله محمد بن هارون بن محمد بن عبد الله مرض في يوم من الأيام، وكان ذلك المرض هو المرض الذي مات بسببه.
أما عن مناسبة قصيدة "دعونا الخطيب أبا البركات" فيروى بأن رجلًا يقال له ابن خاتمة قد سافر في يوم من الأيام إلى مدينة غرناطة في الأندلس، وبينما هو في غرناطة التقى برجل يقال له ابن الخطيب.
أما عن مناسبة قصيدة "هزئت إذ رأت كئيبا معنى" فيروى بأن العباس بن الأحنف كان يحب فتاة، وكان يدعوها فوز في قصائده، على الرغم من أن فوز ليس اسمها، ولكنه لم يرد أحدًا أن يعرفها ولذلك دعاها في قصائده باسم غير اسمها.
أما عن مناسبة قصيدة "تحالف الناس والزمان" فيروى بأن ابن المقلة كان وزيرًا لبعض الخلفاء العباسيين، وكان ذا شأن كبير في الدولة العباسية، مما أدى إلى شعور البعض بالغيرة منه، وحسده على ما هو فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "إن وصوني فناحل الجسد" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الخليفة المتوكل على الله في مجلسه، وكان عنده رجل يقال له محمد بن يزيد المبرد، وبينما هما جالسان يتبادلان أطراف الحديث.
أما عن مناسبة قصيدة "أحن إذا رأيت جمال سعدى" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عمر بن أبي ربيعة يسير على بغلة في السوق، وبينما هو في مسيره رأى امرأة يقال لها ليلى بنت الحارث بن عوف المري.
أما عن مناسبة قصيدة "قصة قصيدة يا برق حي إِذا مررت بِعزتا" فيروى بأن محمد بن نصر الله بن مكارم بن الحسن بن عنين، كان واحدًا من أعظم شعراء عصره، وأكثرهم اتقانًا للشعر، ويروى بأنه كان كثير الهجاء.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا المرء لم يطلب معاشا لنفسه" فيروى بأنه كان هنالك رجلًا من قريش في المدينة المنورة، وكان هذا الرجل قد أحب فتاة، وكانت هذه الفتاة شديدة الجمال، ووقع في عشقها، فذهب إلى أبيها.
أما عن مناسبة قصيدة "وفؤادي كلما عاتبته" فيروى بأنه في يوم من الأيام أتى جماعة إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ودخلوا إلى مجلسه، وردوا عليه السلام، فرد عليهم سلامهم، وأجلسهم، وسألهم عن سبب قدومهم، فقالوا له: يا أمير المؤمنين، إن عندنا في مسجدنا إمام شاب.
أما عن مناسبة قصيدة "هذي سماؤك فلتصعد إلى أمل" فيروى بأن أبو الحسن بن اليسع الكاتب كان في يوم من الأيام خارج مدينة قرطبة، فأتاه أبو الحسين بن سراج وجماعة معه، وأصروا عليه أن يسير معهم صوب المعتمد بن عباد صاحب إشبيلية.
أما عن مناسبة قصيدة "يا أطيب الناس أغصانا وأعراقا" فيروى بأن أبو عبد الله محمد بن مروان بن عبد العزيز الكاتب كان في الأصل من قرطبة، ولكنه انتقل إلى بلنسية، وسكن فيها، وكان أبو عبد الله قد أصبح ذو شأن.
أما عن مناسبة قصيدة "قل للوزير وليس رأي وزير" فيروى بأن ابن عمار قد أشار على المعتمد بأن يدخل على مرسية، فوافق المعتمد على ذلك، ولم يترك ابن عمار في إشبيلية في ملك الدولة.
أما عن مناسبة قصيدة "وكثنا كزوج من قطا في مفازة" فيروى بأن أبا دلامة اتفق في يوم من الأيام مع زوجته أم دلامة على أن يخرج هو إلى الخليفة المهدي، ويخبره بأنها قد توفيت، وينعيها أمامه، وتخرج هي صوب الخيزران وتنعيه أمامه.
أما عن مناسبة قصيدة "بأبي أنت والله للبر أهل" فيروى بأن رجلًا يقال له طاهر بن محمد الهاشمي، وفي يوم من الأيام توفي والده، وترك له مائة ألف دينار، ولكن طاهر قام بإنفاق جميع تلك النقود على الشعراء والزائرين في سبيل الله تعالى.
أما عن مناسبة قصيدة "وكم من صحيح بات للموت آمنا" فيروى بأن مسلمة بن عبد الملك بن مروان دخل في يوم من الأيام على الخليفة عمر بن عبد العزيز، وكان الخليفة يومها مريضًا، وعندما دخل عليه مسلمة وجده يرتدي قميصًا وسخًا.
أما عن مناسبة قصيدة "ولست عبدا للموعدين ولا" فيروى بأنه في يوم من الأيام سكن رجل من بني مزينة بجوار بني خناعة بن سعد بن هذيل من بني الرمداء، وسكن في حيهم، وجاور الشاعر المثلم، وبعد مدة من سكنهما بجانب أحدهما الآخر.
أما عن مناسبة قصيدة "يا هند أظن العيش قد غدا" فيروى بأن الشاعر ثابت قطنه قد اعتاد على أن يجلس مع جماعة من الشراة، كما أنه اعتاد على أن يجلس مع جماعة من المرجئة، وفي يوم من الأيام اجتمع الجماعتان في خراسان.
أما عن مناسبة قصيدة "أماطت كساء الخز عن حر وجهها" فيروى بأن رجلًا يقال له عبد الله بن عمر العمري خرج في يوم من الأيام صوب مكة المكرمة لأداء فريضة الحج، وعندما وصل إلى مكة المكرمة، وبدأ يؤدي مناسك الحج.
أما عن مناسبة قصيدة "سلوا صهوات الخيل يوم الوغى عنا" فيروى بأن شرف الدين بن عنين كان يعاني من الضعف، وقهر الدنيا، فكتب في يوم من الأيام إلى الملك المعظم عيسى بن الملك العادل.
أما عن مناسبة قصيدة "من مبلغ عمرا بأن المرء" فيروى بأن منذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بوضع أخيه الصغير، ويقال بأنه قد وضع ابنه، وكان اسمه مالك عند بني زرارة، وبعد مدة، وفي يوم خرج مالك للصيد.
أما عن مناسبة قصيدة "من سره كرم الحياة فلا يزل" فيروى بأن كعب بن زهير قد خرج في يوم من الأيام إلى المدينة المنورة لكي يقابل الرسول صل الله عليه وسلم، ويعلن أمامه أنه قد دخل في الإسلام.