قصة قصيدة مريض بأفناء البيوت مطرح
أما عن مناسبة قصيدة "مريض بأفناء البيوت مطرح" فيروى بأن ذرعة العذري بعد أن خف ما به من مرض، أصبح يأتي إلى ديار ظريفة بنت صفوان، ويجلس بالقرب من بيتها، وينتظر حتى يراها، فيسارقها النظر.
أما عن مناسبة قصيدة "مريض بأفناء البيوت مطرح" فيروى بأن ذرعة العذري بعد أن خف ما به من مرض، أصبح يأتي إلى ديار ظريفة بنت صفوان، ويجلس بالقرب من بيتها، وينتظر حتى يراها، فيسارقها النظر.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا إن هندا أصبحت منك محرما" فيروى بأن عبد الله بن عجلان كان متزوجًا من امرأة يقال لها هند، وعاشا سوية سبع سنين، ولكنها لم تلد له، فأرغمه والده على أن يطلقها.
أما عن مناسبة قصيدة "يا ذا المخوفنا بقتل" فيروى بأنه بعد أن قام رجل من بني أسد بقتل والد امرؤ القيس، قام امرؤ القيس بطلب ثأره، ولم يتوانى عن ذلك، وعندما رأى بنو أسد الإصرار الذي عنده، وجمعه للجيوش.
أما عن مناسبة قصيدة "أراحل أنت أبا جعفر" فيروى بأنه كان هنالك جارية من أهل المدينة المنورة يقال لها بصبص، وكانت بصبص حلوة الوجه، صاحبة صوت جميل، وكانت قد تعلمت الغناء على يد الطبقة الأولى من المغنيين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "جلست لها كيما تمر لعلني" فيروى بأن الأمير عبد العزيز بن مروان بن الحكم كان قد أوصى قبل أن يموت بنصيب بن رباح إلى سليمان بن عبد الملك، بعد أن عتق رقبته، فأخذه الخليفة سليمان بن عبد الملك.
أما عن مناسبة قصيدة "سأبكيك بالبيض الرقاق وبالقنا" فيروى بأن محمد المهدي كان نهاية في العلم والزهد، وكان قويًا شجاعًا، وقد كان يطالب بالخلافة لنفسه في زمن بني أمية، وبقي متسترًا للعديد من السنين في جبال طيء.
أما عن مناسبة قصيدة "إن تمس دار ابن أروى خالية" فيروى بأن حبيب بن مسلمة كان صحابي من صحابة رسول الله صل الله عليه وسلم، وكان مسلمة رجلًا صالحًا، وكان الجميع يثنون على أخلاقه، وكان يقال بأنه مستجاب الدعوة.
أما عن مناسبة قصيدة "تذكر ليلى حسنها وصفاءها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام رجل من بني عامر بن صعصعة قتل رجلًا يقال له الخطيم بن عدي الأوسي، كما أن والد الخطيم قد قتل على يد رجل من عبد القيس.
أما عن مناسبة قصيدة "كم قائم يحزنه مقتلي" فيروى بأن جماعة من بني سلمة اجتمعوا في يوم من الأيام، وكان من بينهم رجل من بني مازن بن النجار، وقالوا: نحن نعرف ماذا فعل الأوس بنا يوم بعاث، وإن قوس بن الخطيم هو فتاهم وشاعرهم.
أما عن مناسبة قصيدة "يدي يا أمير المؤمنين أعيذها" فيروى بأنه في يوم من الأيام قام شاب بسرقة بيت من بيوت مدينة دمشق، ولكن أحد جيران هذا البيت رآه وهو يدخل إلى البيت، فجمع له جماعة من أهل الحي.
أما عن مناسبة قصيدة "ولا تنس قربان الأمير شفاعة" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان عروة بن الزبير بن العوام جالس في مجلس مه ربيعة بن عباد، وقد كان الرجلان يقصون على بعضهما البعض بعضًا مما حدث معهما فيما مضى.
أما عن مناسبة قصيدة "لئن صبر الحجاج ما من مصيبة" فيروى بأنه في يوم من الأيام توفي ابن الحجاج، وبعد ذلك بأسبوع توفي أخاه، فجلس الحجاج في مجلسه، وأمر بإدخال المعزين، ولكنه كان قد جلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ألم تر للنعمان كان بنجوة" فيروى بأن النعمان بن المنذر بن ماء السماء قام في يوم من الأيام بقتل عدي بن زيد العبادي، وكان النعمان بن المنذر قد بعث باب عدي وهو زيد إلى كسرى.
أما عن مناسبة قصيدة "لولا يزيد لأضحى الملك مطرحا" فيروى بأن الخليفة العباسي هارون الرشيد كان معجب بالشاعر صريع الغواني، ولم يكن سبب ذلك الإعجاب به أن صريع الغواني يمدح الخليفة فقط.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا يا من سبى الأخوين" فيروى بأن الخليفة الأموي معاوية بن أبي سفيان أمر في يوم من الأيام بسر بن أرطأة أن يقوم بتتبع من تبقى من جماعة الصحابي علي بن أبي طالب رضي الله عنه،.
أما عن مناسبة قصيدة "تركت الخمور وضرب القداح" فيروى بأن الصحابي الجليل ضرار بن الأزور كان من الفرسان الشجعان، فقد كان من الرجال الأشداء والأقوياء، وكان يحب المعارك حبًا كبيرًا، ويتسابق إلى قتال أعداء المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "ونحن منعنا الجيش أن يتأوبوا" فيروى بأنه في يوم من الأيام التقى رجل يقال له الحارث بن عمرو آكل المرار الكندي برجل يقال له صخر بن نهشل بن دارم، فجلس الاثنان، وأخذهما الكلام، وبينما هما يتحدثان.
أما عن مناسبة قصيدة "بلد مظلم وملك ظلوم" فيروى بأن رجلًا يقال له أبو الفضل ابن فتوح المصري وهو تاجر من تجار مصر سكن في يوم من الأيام في بيت في منطقة تدعى دويرة خلف.
أما عن مناسبة قصيدة "أو لون حاجي من خرسان ومن" فيروى بأن الرئيس أبو بكر قد قال في يوم من الأيام يصف كيف كان الناس في وقته مقارنة بالأيام التي يعيشها الآن: فيما مضى فقد كان الوزراء والأعيان عالمون.
أما عن مناسبة قصيدة "قضت وطرا من دير سعد وربما" فيروى بأن عقيل بن علقمة المري خرج في يوم من الأيام من قومه، وكان معه ولداه جثامة وعلفة، وكانت معه أيضًا ابنته الجرياء.
أما عن مناسبة قصيدة "فرقت بين النصارى فِي كنائسهم" فيروى بأن الوليد بن عبد الملك قد قرر في يوم من الأيام أن يقوم ببناء مسجد كبير، يتسع لجميع المسلمين في المدينة.
أما عن مناسبة قصيدة "فسل الفوارس في خجندة" فيروى بأن القائد المسلم قتيبة بن مسلم قام بتجهيز جيش بأمر من الخليفة الوليد بن عبد الملك بن مروان.
أما عن مناسبة قصيدة "رد السلام رسول بعض الناس" فيروى بأن الشاعر بهاء الدين زهير أحب فتاة، وتزوج منها، وكان من بعد الزواج منها يحبها حبًا شديدًا، ويغار عليها جدًا من أي أحد، وفي يوم من الأيام كان في مجلس.
أما عن مناسبة قصيدة "ماذا تقولين فيمن شفه سقم" فيروى بأن أبو بكر بن أبي داود كان يقرأ القرآن في الكتاب، وكان معه في ذلك المجلس فتاة، وكان يحبها حبًا كبيرًا، بل أنه كان يعشقها.
أما عن مناسبة قصيدة "بقيت أمير المؤمنين على الدهر" فيروى بأن محمد بن سليمان بن علي الهاشمي كان كريمًا جوادًا شريفًا من شرفاء بني العباس، فقام الخليفة أبو جعفر المنصور بوضعه واليًا على الكوفة والبصرة،.
أما عن مناسبة قصيدة "فإن يك صدر هذا اليوم ولى" فيروى بأن النعمان بن منذر خرج في يوم من الأيام للصيد مع حاشيته، وكان يومها على حصانه، فسارت به حصانه حتى وصل إلى مكان لم يعد يستطيع العودة منه.
أما عن مناسبة قصيدة "لقد فاز موسى بالخلافة والهدى" فيروى بأن موسى الهادي بن أبو عبد الله محمد المهدي بن أبو جعفر عبد الله المنصور الذي ولد في عام مائة وأربعة وأربعون للهجرة، وأمه هي الخيزران بنت عطاء الجرشية اليمنية.