قصة قصيدة لقد جئتكم من عند هود بقصة
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
دعا هود قوم عاد إلى عبادة الله، فطلبوا منه أن يصف لهم الجنة والنار، فوصف كل منهما، ومن ثم بعثوا له بألف رجل يسألوه أن يريهم الجنة والنار، فلم يريهم إياها خوفًا منه أن لا يعتبروا حينما يرونها.
لا شك أنّ تراثنا العربي يمتلئ بالحكم والأمثال، فقد ضمن الكثير من الشعراء قصائدهم عبارات، جرت على ألسن الناس مجرى الأمثال، وقد جاءت أغلب تلك الأمثال حصادًا لمواقف وأحداث مختلفة.
لقد أهلك الله تعالى قوم عاد بعد أن كفروا بنبيهِ هود عليه السلام وكذبوا به وجحدوا بآيات ربهم، ولم يتعظوا مما حدث لقوم نوح بعد أن أغرقهم الله بالطوفان،