نظرية سحابة الغبار المفسرة لنشأة المجموعة الشمسية
تعتبر نظرية سحابة الغبار من أهم وأحدث النظريات الحديثة التي برزت لتعمل على تسير وشرح نشأة المجموعة الشمسية
تعتبر نظرية سحابة الغبار من أهم وأحدث النظريات الحديثة التي برزت لتعمل على تسير وشرح نشأة المجموعة الشمسية
ورد الكثير من النظريات التي تقوم بتفسير سبب نشأة المجموعة الشمسية ونشأة الكرة الأرضية وفيما يلي عرض مختصر يوضح أهم النظريات وأكثرها معرفة
تعتبر المذنبات ضمن أكثر الأجسام إثارة وأصعب في التنبؤ بها داخل منظومة المجموعة الشمسية، وقد شبهت بكرات جليدية كبيرة ومتسخة
تحتوي مجموعة المشتري على 15 قمراً مكونه بذلك مجموعة شمسية صغيرة جداً، ولقد اكتشف جاليلو أكبر أربعة من هذه الأقمار والتي تتحرك في مدارات دائرية
المشتري أكبر الكواكب في المجموعة الشمسية له كتلة تساوي ضعفين ونصف كتلة باقي الكواكب والأقمار والكويكبات مجتمعة
إن كوكب الزهرة هو الكوكب الثاني بعد القمر في اللمعان في ظلام الليل وقد استعمل كرمز للحب والجمال، ويدور حول الشمس في مدار دائري تقريباً مرة كل 225 يوماً
تم وضع نظريات متعددة تعمل على تفسير أصل المجموعة الشمسية وكيفية نشوئها وكانت بعض هذه النظريات معقدة كما تدعمه الأدلة والبراهين العلمية والرياضية، والدراسات التي تفسر نشأة المجموعة الشمسية وأصلها قسمت على شكل عدة نظريات ترتبت من أولها.
إن المجموعة الشمسية تتكون من عدد من الأجرام السماوية ومن أهمها الشمس حيث أننا نعلم أن المجرة التي نعيش عليها هي عبارة عن مجموعة لولوبية الشكل تتشكل من النجوم وتوابعها.
إن الأحجار النيزكية هي عبارة عن أحجار سقطت من السماء وهي ذات حجم يزيد عن واحد ملي متر، أكبر الرجوم السماوية حجماً هو هوبا (hoba) في ناميبيا