مرحلة التأسيس في السنوات الأولى في والدورف
وفي الختام يشير الخبراء أن إرشادات شتاينر والدورف حول مبادئ المرحلة التأسيسية في السنوات الأولى ضمن منهاج شتاينر والدورف للطفولة المبكرة تحقق أهداف التعلم والتطوير وتدعم وتعزز التطور المهني والكفاءة.
وفي الختام يشير الخبراء أن إرشادات شتاينر والدورف حول مبادئ المرحلة التأسيسية في السنوات الأولى ضمن منهاج شتاينر والدورف للطفولة المبكرة تحقق أهداف التعلم والتطوير وتدعم وتعزز التطور المهني والكفاءة.
وفي الختام يعتبر نهج تعليم والدورف من المناهج التي تهتم بصحة ورفاهية الطفل كأمرً أساسي، وتتمثل مهمتها في ضمان نمو جسدي سليم وتطوير روحاني، إذ ظهر في تاريخ مدرسة والدورف علاجات محددة يمكن أن تقدم الدعم للأطفال.
وفي الختام يهدف المعلم في مدارس والدورف إلى أن يصبح سلطة جديرة ونموذجًا يحتذى به للتلميذ، والالتزام والرعاية والإيجابية تعزز الاحترام المتبادل وتساعد على تنمية الانضباط الذاتي لدى الطفل، ودراسة عن كثب لعلم نفس الطفل ونمو الطفل تعد المعلم لمواجهة المزاجات المختلفة ومراحل النمو لكل طفل.
وفي الختام يقول والدورف أن الأطفال أنفسهم هم التأثير الأكبر في الفصل الدراسي، ولا يتعلق الأمر فقط بكيفية تدريس الرياضيات أو غيرها بطريقة لطيفة ولكن كيفية التأثير على الأطفال بطريقة إيجابية تؤثر على حياتهم إلى الأبد.
وفي الختام أدت فلسفة والدورف وأفكاره واهتمامه بمراحل نمو الطفولة وتكييف منهجه ضمن هذه المراحل وتفرد مسارته وفقًا لاحتياجات طلابه، وتعديل نطاق وتسلسل مناهجه التربوية وصياغته لمفهوم تعليمي للدين يمس المشاعر والإرادة إلى إلهام طلابه متعة التعلم.
وفي الختام توضح دراسة تنمية نهج مستوحى من والدورف في منطقة مدارس عامة الممارسات المحددة لنهج مستوحى من والدورف ونتائجها للطلاب.
وبهذا المعنى، فإن التعلم هو المشاركة في أعمال العالم كما تعكسها القدرات الشرطية والمكتسبة، ويضع تعليم والدورف هذا الفهم للتعلم موضع التنفيذ، من حيث أن لديه تفضيلًا محددًا لعمليات التعلم التجريبية والعملية.
وفي الختام تريد حركة والدورف لفت الانتباه إلى الأهمية الحاسمة للطفولة ومرحلة البلوغ، لذلك من المهم أن يتم تقييم عمل معلمي الحضانة ومعلمي رياض الأطفال والمربيات وزملائهم وفقًا لذلك.
وفي الختام بينما يتم البدأ في وضع الأساس للتعلم الأكاديمي في فصول الطفولة المبكرة القائمة على اللعب والأعمار المختلطة، تم إجاد أن الأطفال مناسبون بشكل مثالي للتعليم الأكاديمي بعد دخولهم الصف الأول بمجرد بلوغهم السادسة.
وفي الختام يمكن سرد الأسس الفلسفية لمدارس والدورف التربوية بأنها تتمحور حول الإنسان بأكمله وتنمية الطفل والتغيير الاجتماعي والعلاقات الإنسانية والوصول والتنوع والقيادة التعاونية و الانعكاس الذاتي للمدرسة كمجتمع تعليمي.
الاستنتاج الرئيسي الذي يمكن استخلاصه من وجهة النظر هذه للتنمية البشرية هو أن كل هذه العوالم تحتاج إلى أن تتم زراعتها بطرق مناسبة لأعمار الأطفال، ويتم التعبير عن هذا أولاً في مجموعة واسعة من المواد التي يتم تدريسها في مدارس والدورف.
وفي الختام يكون صحيحًا أن يتم قول إن مدارس والدورف تنطلق من الأرض في أي مكان في العالم، فغالبًا ما يقف تعليم والدورف في تناقض صارخ مع ما تكون عليه المدارس عادةً، وعادةً ما تتعارض مع توقعات أولياء الأمور بشأن النجاح السريع.
وفي الختام وجد والدورف الدور الوسيط للسلوك الشخصي بين المعلم والعلاقات بين الطالب والمعلم أن بناء تفاعلات مرنة ورعاية مع المعلمين يمكن المتعلمين من أن يكونوا أكثر ثقة بأنفسهم وحمايتهم.
وفي الختام تؤكد دراسة الطفل على ملاحظة المعلم الفردية للطفل، وإذا أراد المعلم مساعدة طفل، فمن المهم أن يفهم أن كل طفل يقدم لغزًا فريدًا يجب على المعلمين حله.
وفي الختام يشير والدورف أنه قد يكون تعلم كيفية التغلب على المخاوف عملية طويلة وصعبة، ولكن من الضروري أن يكون الطفل الصغير مستعدًا للمستقبل
وفي الختام تقدم فلسفة والدورف كيف يمكن التعامل مع التدريب على استخدام النونية واستخدامها بطريقة محبة وغير مخزية وفعالة تستند إلى فهم واضح لاحتياجات الأطفال التنموية.
وفي الختام ينصح والدورف إنه بعد أن أصبح المرء على دراية بمدى روعة الألغاز، كل ما عليه فعله هو الجلوس مع الطفل وتجميع واحدة معًا، والحصول على واحدة يمكن للطفل تجميعها، أو السماح للطفل برؤية واحدة معاً.
وفي الختام يتعلق تنظيم إعداد الفصل الدراسي الخاص بوالدورف بالأدوات والمستلزمات المدرسية التي يحتاجها طلاب والدورف.
وفي الختام توفر مدارس والدورف بصيرة الروح الأساسية للتعلم بين الثقافات أي التنوع الثقافي، وهي إيجاد طريقة لمواجهة ثقافة تتجاوز الرفض أو القبول أو الانفصال أو الاستيعاب والتي تتميز بالتغلب على التحيز والاهتمام النشط واحترام الآخر.
وفي الختام يشير والدورف إنه من خلال تعليم الطلاب التعاطف بطريقة أصيلة، لن يتم رؤية فقط فوائد مباشرة في مجتمع الفصل الدراسي والمجتمع المدرسي وإنجاز الطلاب، ولكن سيساعد في نهاية المطاف في تعزيز عالم.
وفي الختام نهج والدورف هو مصمم للعمل في انسجام مع المراحل المختلفة لنمو الطفل، حيث يتم تدريس المواد الأساسية للمنهج في كتل موضوعية وتشمل جميع الدروس.
وفي الختام فهم نهج شتاينر والدورف في السنوات الأولى يزود الطلاب بالمعلومات ذات الصلة حول التأثير التربوي الرئيسي على ممارسة السنوات الأولى عالية الجودة.
وفي الختام تم إجراء دراسات تحليلية من خلال نخبه من العلماء والخبراء التربويين لكل من النظرية التربوية عند والدورف شتاينر والتي تم بها الانتباه إلى العديد من الجوانب الرئيسية للتعلم، ودراسة تحليلية لمفهوم عمل الذاكرة.
وفي الختام تعتبر المبادئ الأساسية من أجل تعليم والدورف العام هي مجموعة من القضايا التي يهتم بها هذا النهج حيث يعتبر كل مبدأ عباره عن تنمية جانب من جوانب نمو الطفل وتطوره.
وفي الختام يشير شتاينر إلى أن أتباع نهج الاستقصاء في التعليم، والإدارة التي يقودها المعلم، وإلغاء التأكيد على الأكاديميين، والتركيز على المناهج الدراسية الإضافية والمتعلمين المندمجين هم أدلة أساسية لتعليم والدورف تميزه عن غيره من طرق التعليم الأخرى.
ولقد تم أبراز أعلاه أهم المواضيع التي يساء فهم منهج والدورف بها كعدم وجود إدارة متخصصة والانتماء الديني غير المعترف به وإنه لا يوجد تركيز على القراءة في مرحلة ما قبل المدرسة.
وفي الختام يشير العديد من الخبراء في مجال التربية إلى أن تعليم والدورف هو نهج للتدريس الفعال لنمو الطفل وتنميته وتطوير مهاراته المعرفية، حيث أن من الأهمية بمكان التعليم لتنمية الشعور بالحياة لدى الطفل هو أن يطور الطفل علاقته بالعالم.
باختصار، يتميز تعليم والدورف بتركيز كبير على عملية المراقبة والاستفسار، ويتم تقييم صحة الإجابة بشكل أساسي فيما يتعلق بالملاحظة والأدلة المتاحة، ولا يؤدي المعلم دور الحامل الوحيد لمعرفة الخبراء، ولكنه يوفر فرصًا للاستعلام عن الأفكار ومراقبتها والتفاوض بشأنها.
وفي الختام بين والدورف شتاينر أن هناك طرق يستفيد منها الأطفال من تعليم والدورف مثل سرد القصص واللعب في الهواء الطلق والتدرب على اللعب الإبداعي وأيضاً وضع إطاراً من الروتين يمنح الطفل شعوراً بالأمان.
وفي الختام إذا كانت مدرسة والدورف تريد تحقيق الأهداف التي يراها مؤسسها، فيجب أن تُبنى على مبادئ وأساليب تعليمية من النوع الموصوف هنا، وعندئذٍ سيكون قادرًا على تقديم نوع التعليم الذي يسمح لجسد التلميذ بالتطور بشكل صحي ووفقًا لاحتياجاته.