مرض التوحد

غالبًا ما يظهر الأطفال والمراهقون المصابون باضطراب طيف التوحد في سن المدرسة ضعفًا في سرعة الجري وخفة الحركة والتنسيق الثنائي والبراعة اليدوية ومهارات الكرة، استنادًا إلى مقاييس حركية معيارية مختلفة، بمعدل ذكاء متوسط وفوق متوسط.

مرض التوحد (Autism): يُشير مرض التوحد على أنّه أحد الاضطرابات التي تظهر في سن الرضاعة أي قبل أن يصل الطفل إلى عمر الثلاث سنوات في أغلب الأحيان.

يجب أن نفهم أن مرض التوحد ليس عائقًا لا يمكن التعامل معه خلال الحوادث الطبيعية. بالتخطيط والتحضير المناسب

يجب أن نفهم أن كل فرد مصاب بمرض التوحد فريد، ولديه احتياجات وقدرات مختلفة. من المهم أن نكون مفهومين ومستعدين لاستخدام أنواع متعددة

من خلال الفنون والثقافة، يمكننا جميعًا المساهمة في زيادة التفهم العام لمرض التوحد وتعزيز الاحترام والتقدير للأفراد الذين يعيشون مع هذا الاضطراب،

يمكن أن يكون لمرض التوحد تأثير كبير على المجتمع من النواحي الاقتصادية والاجتماعية، ولكن من خلال الجهود المشتركة