بداية مرض النبي
في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين ولكن من شهر صفر من السَنَةِ الحاديةَ عشر للهجرة النّبوية الشريفة وكان ذلك في يوم الإثنين حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة في البقيع.
في اليوم الثامن والعشرين أو التاسع والعشرين ولكن من شهر صفر من السَنَةِ الحاديةَ عشر للهجرة النّبوية الشريفة وكان ذلك في يوم الإثنين حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم جنازة في البقيع.
عندما مَرض النّبي محمد صلى الله عليه وسلم وتعذَّر على سيدنا محمد الخروج إلى الصلاة بالناس قال عليه الصلاة والسلام: "مُروا أبا بكر فليصلِّ بالناس"، حينها تأكد قبول النّبي محمد صلى الله عليه وسلم بأبي بكر الصديق خليفةً للنبي عليه الصلاة والسلام في حياته.