أحداث معركة الخندق الأموية
بعدما تمكن الأمير عبدالرحمن الثالث فتح سرقسطة وقمع التمردات داخلها، توجه إلى مملكة نافار وسيطر عليها وهزم جيشها، وطلبت الملكة طوطة أن يعفو عنها،
بعدما تمكن الأمير عبدالرحمن الثالث فتح سرقسطة وقمع التمردات داخلها، توجه إلى مملكة نافار وسيطر عليها وهزم جيشها، وطلبت الملكة طوطة أن يعفو عنها،
وقعت معركة الخندق في عام (939) على الحدود بين مملكة ليون والدولة الأموية في الأندلس، وقعت بين القوات الأموية في الأندلس، وقوات مملكة ليون.