خسائر المسلمين في معركة مؤته
كانت خسائر القتلى من الجيش الإسلامي، هم أربعة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
كانت خسائر القتلى من الجيش الإسلامي، هم أربعة من المهاجرين وثمانية من الأنصار
ومع تلك الشجاعة البالغة والبسالة والضراوة التي ظهرت عند جيش المسلمين في معركة مؤتة، بالإضافة إلى قوة الجيش الرومي،
وبعد أن قُتِلَ الصحابي الجليل جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه بعد القتال بمثل تلك الشجاعة الضراوة والبسالة المنقطعة النظير،
وبعد أن نزل جيش المسلمين مدة من الوقت تقدر بليلتين في منطقة معان، تجهز الجيش وتحرك إلى الأرض التي نزل بها جيش العدو،
وعندما تجهز جيش المسلمين للخروج حضر جمع من الناس، حيث قاموا بتوديع أمراء وقادات رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقد سلموا عليهم أيضاً،
قد أمر رسول الله صلى الله عليه وسلم على بعثة جيش المسلمين في تلك المعركة الصحابي الجليل زيد بن حارثة رضي الله عنه وأرضاه،
خاض جيش الإسلام العديد والكثير من الغزوات والمعرك والحروب الكبيرة الدامية، والتي كانت صاحبة الدور الكبير في نشر دين الله الإسلام في جميع بقاع الأرض،