قصة قصيدة وأبى أن يطوف بالبيت إذ لم
أما عن مناسبة قصيدة "وأبى أن يطوف بالبيت إذ لم" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم أراد أن يبعث بواحد من الصحابة إلى مكة المكرمة، لكي يتفاوض مع قريش على دخول المسلمين إليها لكي يؤدوا العمرة.
أما عن مناسبة قصيدة "وأبى أن يطوف بالبيت إذ لم" فيروى بأن الرسول صل الله عليه وسلم أراد أن يبعث بواحد من الصحابة إلى مكة المكرمة، لكي يتفاوض مع قريش على دخول المسلمين إليها لكي يؤدوا العمرة.
أما عن مناسبة قصيدة "أبدا تحن إليكم الأرواح" فيروى بأن رجلًا يقال له يحيى الغوثاني قد رافق الشيخ محمد سعيد الطنطاوي على مدى خمسة وثلاثين عامًا، وخلال هذه الأعوام لم يكد يمر يوم.
كان الشاعر أبو البقاء الأندلسي من الشعراء المتصوفين، وهو الذي كان ينشد العديد من القصائد في حب الله والتقرب منه، بالإضافة إلى ذلك فقد أنشد قصيدة في رثاء الأندلس.
أما عن مناسبة قصيدة "جسمي غدا منزل الأسقام والمحن" فيروى بأن الخليفة هارون الرشيد أرق في ليلة من الليالي، ولم يستطع النوم، وبقي يتقلب من جهة إلى جهة، وعندما تعب من ذلك، نادى على مسرور، وقال له: انظر لي أحدًا يسليني من الأرق الذي أنا فيه.
أما عن مناسبة قصيدة "إذا خرج الإمام من الدواء" بأن الخليفة العباسي المتوكل على الله مرض في يوم من الأيام، ولكي يبرى مما له من سقم وصف له الأطباء دواء يشربه، فأخذ الدواء وشرب منه، ودخل عليه أهل المدينة يهدونه أنواع الهدايا وطرائف التحف.
أما عن مناسبة قصيدة "هذا غلام كرم الرحمن" فيروى بأنه في يوم من الأيام كان الحسين بن علي بن أبي طالب جالسًا في حلقة في المسجد الحرام، وبينما هم جالسون يتناقشون في أمور الدين.