قصة قصيدة ثقيف بقايا من ثمود وما لهم
كان الحجاج يريد قتل أنس بن مالك، وعندما وصل خبر ذلك إلى عبد الملك بن مروان بعث إليه بكتاب يهدده فيه بأنه إن قام بقتل مالك فسوف يحصل له ما لا يرضا به.
كان الحجاج يريد قتل أنس بن مالك، وعندما وصل خبر ذلك إلى عبد الملك بن مروان بعث إليه بكتاب يهدده فيه بأنه إن قام بقتل مالك فسوف يحصل له ما لا يرضا به.
كان الكسائي قد أخذ اللغة العربية من أعراب الحليمات عندما نزلوا في منطقة من مناطق بغداد يقال لها قطربل، وبعد ذلك بمدة من الزمان ناظر الكسائي سيبويه، فاستشهد بلغة أعراب الحليمات في تلك المناظرة، فهجاه بسبب ذلك اليزيدي.
كان أبو صخر الهذلي في يوم في مجلس عبد العزيز بن عبد الله بن أسيد، فأمره عبد العزيز أن يرثيه بقصيدة، فأقسم عليه أبو صخر أن لا يجبره على ذلك، ولكنه أصر، فرثاه بقصيدة.
استعمل الخليفة عمر بن الخطاب علقمة بن علاثة على حوران، فأقام فيها، وبينما هو فيها، قصده الحطيئة لكي يمدحه بقصيدة، ولكنه توفي قبل أن يصل إليه، فأنشد الحطيئة في ذلك شعرًا.
خرج الحكم بن عمير إلى مدينة مكران، وقام بقتال جيوش القائد الهندوسي راجا راسل، وانتصر عليهم على ضفة نهر السند، الذي أعلنه عمر بن الخطاب حدودًا شرقية لبلاد المسلمين.
أما عن مناسبة قصيدة "أربع البلى إن الخشوع لباد" فيروى بأن جعفر بن يحيى البرمكي قام ببناء دار في مدينة بغداد، وكان قد جعلها من أفضل بيوت بغداد، وعندما انتهى من بنائها، انتقل إليها، وفي يوم من الأيام جلس جعفر بن يحيى في مجلسه في تلك الدار.
عندما تولى الوليد بن يزيد الخلافة كان شديد الكرم، وأجزل في العطايا على كافة شعبه، ووعدهم بأنه سوف يستمر بفعل ذلك ما دام خليفةً، ولكن أبناء عمه تآمروا ضده وتمكنوا من قتله.
أما عن مناسبة قصيدة "ألا أبلغا فهرا على نأي دارها" لكعب بن مالك فيروى بأن غزوة أحد انتهت بأن أخذت قريش بثأرها من المسلمين، فقد قاموا في ذلك اليوم بقتل سبعين مسلمًا، لقاء سبعين منهم قتلوا في غزوة بدر.
أما عن مناسبة قصيدة "ضعفت ومن جاز الثمانين يضعف" لبشر بن موسى فيروى بأن بشر بن موسى بن صالح أبو علي الأسدي كان عالمًا من علماء المسلمين، وهو معتمد عند أهل السنة والجماعة، وأمين وحافظ، وكان قد سمع الكثير من هودة بن خليفة.
أما عن مناسبة قصيدة "يموت الفتى من عثرة بلسانه" فيروى بأن الجند اجتمعوا في يوم من الأيام وطلبوا من الخليفة المعتز بن المتوكل أرزاقهم، ولكنه لم يكن يملك شيئًا يعطيهم إياه، فسأل أمه أن تعطيه المال، ولكنها لم تعطه، وأظهرت له بأنه لا شيء عندها.
أما عن مناسبة قصيدة "دعوت الهنا ودعوت العلا" لأبي الفتوح فيروى بأن الوزير أبو الفتح ابن ذي الكفايتين كان يكره الصاحب بن عباد، ويريد أن يأخذ مكانه كوزير لمؤيد الدولة، وبسبب ذلك كاد له ودبر له المكائد حتى تمكن من التسبب بعزله عن وزارة مؤيد الدولة.
كانت الفتنة التي حصلت في عهد الخليفة عثمان بن عفان سبب مقتله، حيث قام جماعة بمهاجمته في منزله، وتمكنوا من قتله.
بعد أن توفي الخليفة عثمان بن عفان، توجه جماعة من المسلمين إلى علي بن أبي طالب، لكي يصبح خليفة، ولكنه رفض، وبعد أن أصروا وافق، ومن ثم خطب في الناس.
وفد بنو همدان إلى رسول الله صل الله عليه وسلم، وجلسوا بين يديه، وكان من بينهم شاعر مجيد يقال له مالك بن نمط، وأنشد بين يدي رسول الله رجزًا.
الخلاصة من قصة القصيدة: كان نصيب الأصغر عبدًا، ومن ثم خدم المهدي قبل أن يصبح خليفة، ومن ثم أعتقه المهدي بعد أن أعجب بشعره، فتقرب منه، ومدحه بقصائد عديدة، وعمّر حتى أدرك هارون الرشيد، فتقرب منه، ومدحه هو الآخر بقصائد عددية.
كان عمرو بن معد يكرب من شجعان العرب، ولكنه على الرغم من قوته وشجاعته فقد كان يحترم الفرسان الآخرين، وقد اشترك في العديد من الحروب، ومنها معركة نهاوند التي ظفر فيها في الشهادة في سبيل الله.
أما عن مناسبة قصيدة "وحمائم قد قصرت عن سجعها" فيروى بأن واصل بن عطاء كان من تلاميذ محمد بن الحنيفة، وكان لازمًا لمجلس العلم الذي يقيمه الحسن البصري، وكان قد حصل خلاف بينه وبين الحسن البصري.
تحصل الوزير أبو عامر في يوم على جارية شديدة الجمال، وعندما رآها الملك الناصر، أعجب بجمالها، وأخبره بذلك، فبعث بها إليه، وبعد ذلك أتته جارية أجمل منها، فخاف أن يراها الملك ويعاتبه مرة أخرى، فبعث إليه بها.
أما عن مناسبة قصيدة "وما روضة بالحسن طيبة الثرى" فيروى بأن كثير عزة خرج في يوم من الأيام من بيته، وتوجه إلى السوق، وبينما هو يسير في ذلك السوق على قارعة الطريق، وكانت أمامه امرأة عمياء كبيرة في العمر.
كان المنتشر بن وهب من فاتكي العرب، وفي يوم أسر رجل يقال له الحارث بن صلاءة، وقام بقتله، وقطعه، فقام قومه بالكيد له، وقتلوه، وعندما وصل خبر مقتله إلى أخيه أعشى باهلة، رثاه بقصيدة خلدت في التاريخ.
حاول الشاعر في نهاية الدولة العباسية أن ينصب نفسه خلفة في بغداد ولكنه لم يتمكن من ذلك، فانتقل إلى الشام، وتنقل بين بلادها، حتى وصل إلى الرملة في فلسطين، وهنالك تزوج، وأنجبت له زوجته غلامًا، وتوفي بينما كان صغيرًا، فرثاه أبو الحسن بقصيدة
رأى هارون الرشيد في المنام رؤيا أفزعته، وفي هذه الرؤيا رأى تربته، وبعد أيام من ذلك مرض، وعلم بأنه مفارق، فأمر بحفر قبره، وتوفي بعد ذلك بقليل.
مر الأصمعي برجل يقال له سعدون المجنون، وكان عند شيخ سكران، فسأله عن سبب وقوفه عنده، فأخبره سعدون بأنه مجنون، ودار بينهما حديث حول ذلك.
بعد أن توفي هارون الرشيد، بعث ابنه الأمين بكتب إلى الأمراء يأمرهم فيها بالسمع والطاعة، ومنهم أخيه المأمون، فبعث إليه المأمون بالسمع والطاعة، وفي اليوم التالي لتوليه الخلافة أمر ببناء ميدانين حول قصر المنصور.
بعد أن عاد الخليفة هارون الرشيد من الحج في العام المائة والسابع والثمانين بعد الهجرة، أمر بقتل يحيى بن خالد البرمكي.
جعل الفضل بن يحيى له في خراسان خمسمائة ألف جندي، وكان ولائهم له وحده، أرسل منهم عشرين ألفًا، وبقي الآخرون في خراسان.
قبل خروج جيش علي بن أبي طالب للقاء جيش معاوية بن أبي سفيان، وقف علي وخطب في الناس، وشحذ همتهم.
كتب رجل على باب دكانه بأن كيد الرجال قد غلب كيد النساء، فأتته فتاة وجعلته يتعلق بها، وأخبرته بأنها ابنة القاضي، ولكن أباها يرفض تزويجها، ويقول بأنها عمياء، فذهب الرجل إلى القاضي وأخبره بأنه يريد الزواج من ابنته.
أما عن مناسبة قصيدة "تاريخ نعمان يكن سيف سطا " فيروى بأنه عندما توفي الإمام أحمد بن حنبل حضر جنازته عدد كبير من الرجال والنساء، وقدر عددهم بما يزيد عن المائة ألف، ويروى بأنه في ذلك اليوم أسلم عشرون ألفًا من اليهود والنصارى.
أما عن مناسبة قصيدة "دار الحبيب أحق أن تهواها" فيروى بأن الإمام أبا محمد البسكري رأى في يوم من الأيام رسول الله صل الله عليه وسلم في المنام، فقف معه، وأنشده قصيدة كتبها في مدحه.