وفود هوزان
عندما فتح رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة وبعد ذلك فرغ من تبوك، دخلت في الإسلام حينها قبيلة ثقيف وبايعت النبي، ضربت وجاءت إلى النبي وفود العرب من كل وجه ومن كل مكان، وكان من تلك الوفود وفد هوازن.
عندما فتح رسولنا محمد صلى الله عليه وسلم مكة المكرمة وبعد ذلك فرغ من تبوك، دخلت في الإسلام حينها قبيلة ثقيف وبايعت النبي، ضربت وجاءت إلى النبي وفود العرب من كل وجه ومن كل مكان، وكان من تلك الوفود وفد هوازن.
لقد أجمع العديد من المؤرخين وأصحاب المعاجم أن قبائل هوازن تعتبر من أعظم القبائل ومن أكثر القبائل خطورة في منطقة الجزيرة العربية.
بعد قدوم عدة وفود إلى النبي، كان وفد هوزان هو أحدى تلك الوفود.