اقرأ في هذا المقال
- أهم التشريعات والسياسات لتعزيز المساواة بين الجنسين
- أهم مكونات الثقافة الصحفية للإعلاميات العربيات
- الآليات العاملة فيها عدم المساواة بين الجنسين داخل مكاتب التحرير
أن المهنة بين الرجل والمرأة تعمل في الأوضاع المستمرة في التطور والتغيير ولأصالح، والاختلافات التي تفصل تمكين المرأة من الرجال المتمكنين في القطاع الإعلامي وغيره من القطاعات، حيث أن هنالك العديد من المواد ولأساليب لحل ذلك، حيث أن هنالك العديد من النتائج ولأهداف التي سيتم عرضها في هذا التقرير.
أهم التشريعات والسياسات لتعزيز المساواة بين الجنسين
على الرغم من التشريعات والسياسات لتعزيز المساواة بين الجنسين، فإن التقدم نحو تحقيق أكبر مساواة المرأة في قطاع الإعلام لا تزال بطيئة، حيث أن أعلى المناصب في التسلسل الهرمي للأخبار المنظمات لا تزال مشغولة بشكل رئيسي من قبل الرجال، على الرغم من أن عدد خريجات الجامعات من كليات الاتصال، في إسبانيا تفوق الرجال في نسبة 1.7 إلى 1، في هذا البلد، بغض النظر عن أنه يستمر في التناقص تدريجياً على مر السنين وبشكل مستمرين، استمر تفوق الرجال في المناصب الإدارية ونسبة النساء في المستويات الأدنى والأدنى من الأجر بين أعلى المناصب هي أيضًا أكبر.
هذه المؤشرات ليست سوى بعض الحجج التي قادت العديد من الدراسات حول الوضع فيها حيث أن التأنيث المفترض لمهنة الصحافة هو في الواقع مزيف، وأن تأنيث أو تأنيث يحصل بخصوص المرأة زائف، حيث تؤكد حالة الصحافة في ذلك، على الرغم من وجود تأكيد في المجال الأكاديمي تأنيث الدراسات، فإن ممارسة مهنة الصحافة تحافظ على حالة من عدم المساواة الفرص وهشاشة عمالة الإناث، كل ذلك يتجلى ذلك من خلال حقيقة أن الصحفيات، مقارنة بأقرانهن من الرجال، لديهن ارتفاع معدل البطالة، ونسبة أكبر من العقود المؤقتة، والحاجة إلى الانتظار لفترة أطول لتحقيق الاستقرار في العمل.
علاوة على ذلك، تشير بعض الدراسات إلى حقيقة أن معظم هذه العدد الصغير من فرص العمل والترقية والوصول إليها مناصب المسؤولية ويعتبر الأخير بمثابة الحاجز المهني الكبير للمرأة من قبل الصحفيين، بسبب غياب سياسات التوفيق، هذا يؤدي إلى ارتفاع معدل التخلي عن النساء اللائي يكرسن جهودهن في القطاعات الهامشية في التواصل أو من يشغلون مناصب أقل وضوحًا، ومع ذلك، منذ ما يقرب من عقدين من الزمن، نلاحظ التقدم نحو المساواة في التعبيرات الأكثر إبداعًا لوسائل الإعلام في الصحافة الرقمية الأولية، حيث تم فتحها فرص التمكين للمرأة لمزيد من التسلسل الهرمي والعقابي المساواة في المستقبل.
إن ما يسمى بـفرضية تأنيث الصحافة، هي على افتراض أن زيادة عدد النساء في المهنة الصحفية ويمكن تعديل الهيكل الاجتماعي والديموغرافي والتسلسل الهرمي للجماعي، وبالتالي، والمحتويات والممارسات المهنية على وسائل الإعلام، والسبب أن الثقافة الصحفية كما ستكون المحددة لاحقًا، يمكن أن تختلف في بعض النواحي بين الصحفيين الإناث والذكور، يُعرف هذا باسم التمكين الصحفي الأنثوي، وسنركز عليه.
أهم مكونات الثقافة الصحفية للإعلاميات العربيات
من بين جميع مكونات الثقافة الصحفية، ربما تكون تلك هي الأكثر وضوحا وضوحا شرط إنتاج الأخبار، حتى الآن، لم يتم التوصل إلى توافق في الآراء بين أولئك الذين فعلوا ذلك درس كيف أن عدم تكافؤ الفرص والتمثيل البنى التحتية في المناصب الرئيسية لها تأثير التأثير على إجراءات إنتاج الأخبار ولا على الآراء والتصورات حول المهنة، حيث أن النتائج تظهر تشتت كبير.
بعض الدراسات المستمدة من الدراسات الاستقصائية التي أكملها مستمرة، يشير الصحفيون إلى أن أهمية الاختلافات بين الجنسين غير محسوسة في جوانب التحرير، في دراسات أخرى نتيجة أتت الاستنتاجات المستندة إلى تحليل المحتوى، يتم تأكيد العكس، لا سيما عند الإشارة إلى الفروق الدقيقة في الأسلوب، تأنيث الصحافة أو متعلق بالمحتويات، حيث تبدأ عملية إنتاج الأخبار عند كاتب الأخبار، بناءً على القرارات المتعلقة بجدول الأعمال والتخطيط الذي قام به أولئك المسؤولون عن تنسيق مكتب التحرير، يشرح بالتفصيل منتج إعلامي يجب فحصه من قبل رئيس القسم الذي يقرر مدى ملاءمته.
الآليات العاملة فيها عدم المساواة بين الجنسين داخل مكاتب التحرير
خلال مراحل العملية الإنتاج، التضمين، التنظيم الهرمي، تحدد بنية الوسائط أنها القمة رئيس التحرير، حيث المديرين الفرعيين، المديرين أو المحررين، ومن يحدد قيمة المعلومات، أسبقيتها أو نسبتها، وهذا هو بالضبط ما يسمى بالنخبة الإدارية، المكونة في الغالب من الرجال، الذين يقررون ما يتم نشره أو ما يتم حذفه، وأي شيء سيترتب عليه ضرر كبير للصحفيات، بالنظر إلى الطابع المحوري والرمزي للمهنة، هذا أيضا يولد تصورات ومواقف مختلفة تجاه المهنة (على سبيل المثال، الأدوار أو الوظائف المهنية التي يجب على الصحفيين من النساء والرجال القيام بها.
هنالك العديد من المؤلفات الأكاديمية ولإعلامية حول عواقب بعد النساء عن نواة الطب القوة في الإعلام، يعكس عدم تنظيم نظري كبير، من بين أسباب أخرى، يذكر أن عدم الدقة الاستكشافية لهذا الكائن من الدراسة يرجع أساسًا إلى عدم التوحيد من أدوات البحث المستخدمة معظمها استطلاعات ومقابلات معمقة مع الصحفيين الرجال كتحليل محتوى إنتاجها الصحفي، بالإضافة إلى ذلك، هناك خط بحث يجمع بين افتراضان متناقضان ظاهريًا، أن تأنيث الأخبار يعتمد على الأكبر أو حضور أقل للمرأة في مكاتب التحرير وأن الأسلوب الأنثوي ليس سوى أثر جانبي للتغييرات التي مرت بها الصحافة ولإعلام في العقود الماضية.
بصرف النظر عن التمييز أو عدم المساواة الاجتماعية والديموغرافية من ناحية أخرى، هناك مدرسة بحثية أخرى تهدف إلى كشف الآليات العاملة فيها عدم المساواة بين الجنسين داخل مكاتب التحرير، بناءً على تحليل معتقدات الإناث والذكور الصحفيين حول ممارسة مهنتهم، بهذا المعنى، له العديد من المجالات وهي المجالات الأربعة الرئيسية لما يسميه الطبيعة الجندرية للصحافة التي تؤثر على النساء بالطريقة التالية، يتم وضعها جانبًا لتغطية الموضوعات الخفيفة؛ اعتماد نهج تفسيرية بدلاً من ذلك، لأن معظم الرجال موجهون للحقائق؛ الذهاب في كثير من الأحيان إلى النساء الأخريات كمصادر للمعلومات.
هنالك قيمة كبيرة من ناحية الحياد حيث أنها أقل وفي نفس الوقت يهتمون أكثر باحتياجات الجمهور، نفهم في هذا أن الثقافة الصحفية تجري على النحو التالي، الفكرة أو الإدراك المحدد للثقافة الصحفية والصحفي أو صحفي يقيم من خلاله أفكاره الثقافية وينظمها الذي يخلق له أو لها واقعًا مهمًا خاصًا به يسمح له بتكوين مهنته العمل ضمن المعرفة الجماعية ووفقا لهذا المؤلف، فإن الملاحظة كالاتي: أدت المعتقدات المهنية إلى نوعين من التحليل التكميلي تحليل الأدوار أو التحليل المهني ووظائف وجهات النظر المعرفية، عندما يتم تحليلها بشكل مشترك، يكون موضوع يسمى البحث وتحليل الثقافة المهنية للصحافيين والصحفيات العاملين في القطاع الإعلامي.