ما هو مفهوم الفارق الاقتصادي بين الصحف التقليدية والرقمية؟

اقرأ في هذا المقال


‏يشير مفهوم الفارق الاقتصادي في الصحف التقليدية أو الرقمية، إلى المصطلحات التي ساعدت على تحديد الدراسات، التي تم إثباتها بطريقة مؤثرة على الاختلافات المادية أو الاقتصادية التي تطلبها الصحف الإلكترونية أو الورقية.

‏مفهوم الفارق الاقتصادي بين الصحف التقليدية والإلكترونية

  • ‏يشير مصطلح الفارق الاقتصادي بين الصحف التقليدية والإلكترونية، إلى المصطلحات التي تؤكد على الاحتياجات المادية أو على الأرباح، التي يتم تحقيقها في الصحف الإلكترونية بالمقارنة مع الصحف الورقية.
  • ‏تشير الفوارق الاقتصادية بين الصحف التقليدية والإلكترونية، إلى كيفية التعامل مع مجالات الدعم الإعلامي لكافة الانتصارات الحاصلة في الصحف الورقية التقليدية، على أن يتم تحديدها بطريقة مؤثرة على مساحة النشر الإعلامي ذات التكاليف القليلة وذات الجماهير الإعلامية الكبيرة.
  • ‏يشير الفارق الاقتصادي بين الصحف التقليدية والإلكترونية، إلى كيفية التعامل مع المدخول الصحفي ذات الزيادة الواضحة على المجالات الإعلانية، التي ترتبط بطريقة مباشرة في القرّاء المتواجدين حول العالم، حيث يتم من خلالها تحديد التطبيقات الإعلامية ذات النتائج المتخصصة، التي من الممكن طرحها بطريقة دراسية ومؤكدة على الحالات الورقية المطروحة.
  • ‏يشير الفارق الاقتصادي بين الصحف الرقمية أو التقليدية إلى كيفية التعامل مع المسببات، التي ساعدت على تقليل أعداد وحجم القراءة، والتي من الممكن متابعتها عبر الصحف الرقمية أو الإلكترونية، مع أهمية تحديد المعارف التكنولوجية، التي تحتاج إلى موضوعات وصفحات صحفية مؤكدة على القضايا الإخبارية، التي من الممكن تخزينها بشكل إلكتروني أو تقليدي.
  • ‏يشير الفارق الاقتصادي بين الصحف التقليدية والإلكترونية، إلى كيفية التعامل مع المجردات الإعلامية، التي تأكد على كيفية تحويل الصحف التقليدية إلى الصحف رقمية وإلكترونية مزدوجة، من حيث الزمن الإعلامي، على أن تكون ذات مداخل وطاقات تحريرية مؤكدة على الاهتمامات الواضحة في المجالات أو الانعكاسات ذات التأثيرات الحاصلة على الفوارق الاقتصادية النوعية.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: