ما هي أساليب التعامل مع التغذية الراجعة في الإعلام؟

اقرأ في هذا المقال


‏سعت التغذية الراجعة في الوسائل الإعلامية إلى تحديد مجموعة من الأساليب، التي تساعد على ضرورة التعامل معها بطريقة نوعية، وكيفية تحديدها بما يتناسب مع مجالات التمويل الإعلامي.

‏أساليب التعامل مع التغذية الراجعة في الإعلام

  • ‏الأسلوب الذي يهتم في ضرورة تحديد مجالات الاحتياجات الإعلامي لكافة المستخدمين ذات الآلات أو المعدات المساهمة في إيصال الرسائل الإعلامية، وذلك بشكل يساعد على تمويلها لكافة الأنماط الاتصالية المتعددة.
  • ‏الأسلوب الذي يسعى إلى ضرورة تحديد مجالات الإعلام المرئي أو المسموع أو المقروء ذات العلاقة الوثيقة في إنشاء وزارات وثقافات مهتمة بإصدارات إعلامية عامة ومتخصصة، بحيث يتم بواسطتها تحديد بعض المتطلبات أو المبادئ، التي يتم الترويج لها بطريقة تجارية، وفقاً للتغذية الراجعة التي يتم الحصول عليها من الجمهور المستهدف.
  • ‏الأسلوب الذي يركز على ضرورة تحديد المجالات الجزئية المهتمة في كيفية ربط الاستقلالية الإعلامية الإدارية والمالية في مجموعة من المفاهيم المرتبطة في التغذية الراجعة، على أن تكون ذات علاقة وثيقة في نشر مجالات الإعلام ذات العوائد المالية المختلفة.
  • ‏الأسلوب الذي يركز على الاهتمامات الإعلامية الداعمة لكافة المجالات التنظيمية في المؤسسات الإعلامية، وهو يساعد على دعمها لكافة المجتمعات المستهدفة ذات المهام المؤثرة على الدراسات الإعلامية ذات التحقيقات المتعددة، مع أهمية ربطها بطريقة متخصصة في المصادر الإخبارية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية.
  • ‏الأسلوب الذي يعتمد على كيفية التعامل مع حارس البوابة الإعلامية بطريقة معتمدة على الفلسفة الإعلامية ذات الأهداف أو الوظائف المؤثرة على مجالات توصيل الرسالة الإعلامية والاتصالية، ضمن السياقات الاقتصادية أو السياسية أو الاجتماعية المؤثرة.
  • ‏الأسلوب الذي يركز على كيفية تنسيق الرسائل الإعلامية، وفقاً للتغذية الراجعة ذات الفلسفة التي تركز على المصالح الاقتصادية أو المؤسسات الإعلامية ذات الأهداف المهتمة في إنشاء المهام الإعلامية ذات الأقسام المتنوعة، وكيفية تزويدها لمجالات النشر الإعلامي.

المصدر: كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودةكتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.


شارك المقالة: