ما هي أسس نجاح التخطيط في العلاقات العامة؟

اقرأ في هذا المقال


أسس نجاح التخطيط في العلاقات العامة:

  • يُعدّ تحديد الأهداف أمر ضروري ويقوم بناءً على الاحتياجات والموارد المتواجدة، بما يعود بالنفع على المؤسسة، مع مراعاة أن يكون هدف تقديم المؤسسة ونشاطها وسياستها إلى الجماهير في مقدمة الأهداف.
  • هناك دور هام للرؤية والتعقل وعدم التصور في إجراء الدراسات المساعدة واستخلاص النتائج.
  • يجب التدبر والتبصر والاجتهاد في العمل وبذل ما بالوسع من أقصى جهد من أجل أن تُحقق الأهداف.
  • يجب تواجد الخبرة لدى المخططون واعتماد سياسة التدريب والتأهيل للعاملين في المؤسسة.
  • عمومية الخطة وتعلقها بأهداف وسياسات المنظمة، مع الأخذ بعين الاعتبار بأن وضع وتنفيذ الخطة وهو من اختصاص العلاقات العامة.
  • يجب تقسيم الخطة ومراحلها مع المحافظة على توحد الأهداف في كل المراحل، أو توزيع المسؤوليات أثناء المراحل على الأشخاص.
  • اعتماد التقويم والوسائل العلمية في قياس نتائج البرامج وأهداف العلاقات العامة، وتعيين النجاحات والإخفاقات المحتملة.
  • التأكد من وجود رغبة قوية عند كافة المشتركين في خطة العلاقات العامة لتنفيذها على أكمل صورة.
  • معرفة طبقات الجمهور المستهدف منذ بداية وضع الخطة، مع العمل على اعتماد أسلوب الاتصال المباشر بالجماهير إذا أمكن ذلك.
  • تحديد وتوضيح الأهداف التي هي أساس أهداف المنظمة، وأن يكون مُطلّع عليها العاملون في إدارة العلاقات العامة ويسعون لتحقيقها.
  • التركيز على عنصر الوقت للبرامج والخطط الجزئية والتفصيلية ودمجها ببعضها البعض؛ من أجل تحقيق الأهداف في الوقت المحدد لها.
  • المقدرة على التنبؤ بالمشكلات قبل وقوعها وتلافيها أو التخلص من أسباب حدوثها، وبالتالي وضع خطط وقائية وليس دفاعية.
  • تركيز تخطيط الجهود على النتائج التي ظهرت من أجلها منظمات العلاقات العامة.
  • يعمل التخطيط على تقليل التكاليف وتحقيق التنسيق بين العمليات الإنتاجية، ومن ثم ضمان حسن استخدام الموارد المادية والبشرية.

متطلبات عملية التخطيط:

  • أن تكون هناك نظرة شاملة وفاحصة للخلف لمعرفة الأسباب المؤدية إلى الموقف المعروض للدراسة.
  • نظرة واسعة في داخل المنظمة للتعرف على الحقائق والآراء، التي يجب أخذها في الاعتبار على ضوء أهداف المنظمة.
  • نظرة متعمقة الى الظروف المحيطة بالمنظمة لدراسة المواقف المشابهة في المنظمات المشابهة، مع دراسة التيارات السياسية والاجتماعية والاقتصادية السائدة.
  • نظرة طويلة جداً إلى الأمام حتى يمكن تحديد أهداف المؤسسة، ووضع البرامج المطلوب تنفيذها لتحقيق هذه الأهداف.

شارك المقالة: