ما هي أهمية اعتماد الصحف على وكالات الأنباء؟

اقرأ في هذا المقال


‏سعت المؤسسات الصحفية إلى ضرورة الاعتماد على وكالات الأنباء الإخبارية، التي يتم من خلالها الاستفادة الواضحة من عملية نشر الموضوعات الإخبارية بطريقة نوعية ومتخصصة.

‏أهمية اعتماد الصحف على وكالات الأنباء

  • ‏اهتمت المؤسسات الصحفية في اعتمادها على وكالات الأنباء العالمية أو المحلية أو القومية، والتي يتم من خلالها التحديد الواضح للشبكات الإعلامية، التي تساعد على امتلاكها بطريقة مؤثرة على القطاعات الإعلامية المختلفة ذات السمات والملامح المتنوعة.
  • ‏اهتمت المؤسسات الصحفية في قدرتها على الاعتماد على وكالات الأخبار،  وذلك بطريقة مبتكرة وقادرة على صياغة المنتجات الإعلامية، بطريقة مؤثرة على مزايا المؤسسات الصحفية، وكيفية الارتقاء بها وإيجاد الجمهور المستهدف في بعض القضايا ذات المنافسة الإعلامية المختلفة.
  • ‏اهتمت المؤسسات الصحفية في قدرتها على الاعتماد على الوكالات الإخبارية سواء كانت محلية أو عالمية أو قومية، وخاصة في قدرتها على تحديد العوامل المساهمة في تطوير الوقائع الإخبارية ذات الدراسات المساهمة في تكوين المصادر الإخبارية، والتي تؤكد على الاهتمامات القومية أو الأولية القادرة على إبراز الموقع الجغرافي للخبر.
  • ‏ركزت المؤسسات الصحفية إلى ضرورة الاعتماد على وكالات الأنباء الإخبارية، التي تكون مسؤولة عن عملية التجديد الحاصل لمفهوم العولمة الإعلامية الإلكترونية، على أن يتم بواسطتها نقل المحددات الاجتماعية بطريقة تجريبية ومتوسطة.
  • ‏اهتمت المؤسسات الصحفية في ضرورة اعتمادها على وكالات الأخبار، وخاصة في انخفاض معدل الحصول على الأخبار من المؤسسات الإعلامية الأخرى سواء كانت تقليدية أو  إلكترونية، وهو ما يساعد على استحداث الطرق الناقلة للأخبار المتجددة أو الإلكترونية، سواء كانت من خلال برقيات أو البريد الإلكتروني وغيرها.
  • ‏اهتمت المؤسسات الصحفية في اعتمادها على وكالات الأخبار، وخاصة في عملية إنتاج المحددات الصحفية أو الإذاعية أو التلفزيونية المعتمدة على ضرورة بيعها؛ من أجل تحديد الطرق أو المناهج، التي تساعد على طرحها ، وذلك وفقا للممارسات الإعلامية النوعية.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: