أهمية الناقد في المؤسسات الصحفية

اقرأ في هذا المقال


‏تهتم المؤسسات الصحفية  ‏في كيفية تحديد أهمية الناقد في المؤسسات الصحفية الاستثنائية أو اليومية أو الأسبوعية، التي يتم من خلالها التعامل مع معدلات تطور وازدياد الموضوعات الإخبارية بطريقة تسجيلية.

‏أهمية الناقد في المؤسسات الصحفية

  • ‏يلعب الناقد في المؤسسات الصحفية أهمية كبيرة في قدرته على تحديد النسب الإعلامية المئوية، التي تعتمد بطريقة مباشرة على كيفية طرح الموضوعات الإخبارية بشكل تقليدي واجتماعي، وخاصة فيما يتعلق في المجالات الاقتصادية أو الموضوعية المستهدفة.
  • ‏يلعب الناقد في المؤسسات الصحفية أهمية كبيرة، وخاصة فيما يتعلق في إنشاء قوائم مؤكدة على التكاليف أو الميزانية الإعلامية، التي من الممكن تحديدها بطريقة تحليلية وقادرة على تحديد الظواهر أو المواقف، التي من الممكن التعامل معها بطرق دقيقة.
  • ‏يلعب الناقد في الصحافة اليومية والأسبوعية أهمية وخاصة في قدرته على تحديد بعض المتطلبات المتتابعة، والتي تعتمد على ظواهر إعلامية اجتماعية، لا بُدَّ من تكرارها بطريقة مؤثرة على الدوافع الإعلامية أو الخدمات الإذاعية والتلفزيونية والصحفية، ذات مجالات التكرار أو النسب النوعية.
  • ‏يلعب الناقد في المؤسسات الصحفية دور مؤثر في إيجاد بعض المجالات الرقابية والإشرافية، والتي تهتم في كيفية طرح الموضوعات الإعلامية بطريقة واضحة ومعتمدة على القدرات أو الاهتمامات، التي تؤكد على كيفية طرحها في الجماهير الإعلامية العامة والنوعية.
  • ‏يلعب الناقد في المؤسسات الصحفية دور في تحديد المحددات الإعلامية، التي تؤكد على كيفية تسجيل الموضوعات المؤثرة على مجموعة من الأطراف الفاعلة بطريقة اتصالية، على أن يتم حماية الجمهور المستهلك من بعض المخاطر، التي ‏قد تعاني منها غالبية المؤسسات الصحفية المنتشر عالمياً، وهو ما يساهم في تحديد القطاعات الإخبارية أو التجارية، التي تؤكد على تسجيل الموضوعات بطريقة تشير إلى أهمية تحويلها إلى قطاعات تحليلية مؤثرة.
  • ‏يلعب الناقد في المؤسسات الصحفية دور في تحديد الموضوعات النقدية المرتبطة بالمحاور الاقتصادية أو الاجتماعية أو الثقافية أو البيئة أو الإعلامية.

المصدر: كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودةكتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.


شارك المقالة: