ما هي علاقة الممارسات الصحفية بالقيود الرقابية؟

اقرأ في هذا المقال


‏سعت المؤسسات الصحفية إلى إيجاد علاقة واضحة ‏تربط علاقة الممارسات الصحفية بالقيود الفردية، والتي يتم بواسطتها التعامل مع المتطلبات أو الشروط الضروري والقادرة على إقامة أنظمة إعلامية وديمقراطية فعالة.

‏علاقة الممارسات الصحفية في القيود ‏الرقابية

  • ‏تشير علاقة الممارسات الصحفية في القيود الرقمية إلى العلاقة التي تعتمد على مجموعة من الأدوات الرئيسية الهامة والقادرة على إثراء الحريات الديمقراطية، التي من الممكن أن تتسم بطريقة معتمدة على المشاهد الإعلامية والاتصالية الأكثر انفتاحاً.
  • ‏تشير علاقة الممارسات الصحفية في القيود الرقابية إلى العلاقات التي يتم بواسطتها التعامل مع التعاقدات الصحفية التقليدية، بطريقة واضحة ومعتمدة على كيفية إيصال الأصوات أو الآراء الجماهيرية، دون أن يكون هناك صعوبات يواجهها القائم بالاتصال، مع أهمية التعامل مع مجموعة من التشريعات أو القوانين أر اللوائح، التي تعتمد على كيفية تناول الحرية أو الديمقراطية، بطريقة مؤكدة على القيود الرقابية الرقمية في المقام الأول.
  • ‏تشير علاقة الممارسات الصحفية في القيود الرقابية إلى العلاقات، التي تساعد على إبراز النتائج الأكثر انتشاراً وقدرة على تطور المجالات الصحفية الإلكترونية، وهو ما يساعد القيود الرقابية أو السلطوية في تحديد الممارسات أو السلوكيات الصحفية، بطريقة تؤكد على الفائدة الإعلامية، وكيفية طرحها بما يتناسب مع عملية انتقاء المعلومات أو التعبيرات التي تؤكد على التداخلات الرقابية.
  • ‏تشير علاقة الممارسة الصحفية في القيود الرقابية إلى تلك العلاقات، التي ساعدت على تحديد التجرد الإعلامي لكافة الحريات التعبيرية ذات الأفكار الإعلامية التي تكون متعارضة مع السياسة التحريرية، بحيث يتم من خلالها تفسير الموضوعات الإخبارية ذات الدلالات أو التحليلات أو الانعكاسات الإعلامية، بحيث يتم إتاحتها بما يتناسب مع عملية استقبال أو إرسال المعلومات الإعلامية ذات النطاقات الموسعة.
  • ‏تشير علاقة الممارسات الصحفية في القيود الرقابية إلى تلك العلاقات، التي اعتمدت على القدرات الصحفية ذات الخبرات أو التجارب المؤكدة على الانعكاسات الإعلامية الإيجابية، والتي تهتم في اتجاهات الممارسات الصحفية ذات الديموقراطية النوعية.

المصدر: كتاب اقتصاديات وسائل الإعلام المرئي والمسموع/ د. عاشور فني.كتاب الإعلام التقليدي والإعلام الحديث/ د. حسين الفلاحي.كتاب الخبر الإذاعي والتلفزيوني/ محمد عوض وبركات عبدالعزيز.كتاب التوثيق الإعلامي/ د.محمود عزت، د. ماهر عودة


شارك المقالة: