نبذة عن إبراهيم خليل علاف:
إبراهيم خليل علاف أحد أكبر وأعظم الأدباء العرب الذين رفعوا الأدب والشعر العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات وذلك في المملكة العربية السعودية، حيث يعتبر الأديب إبراهيم خليل علاف شاعراً وكاتباً ومؤلفاً عربياً أيضاً.
ولد الشاعر والأديب إبراهيم خليل علاف في المملكة العربية السعودية في مكة المكرمة بالتحديد في الثامن عشر من شهر مايو من عام ألف وتسعمائة وواحد وثلاثين للميلاد، وأمّا عن تاريخ الوفاة فقد توفي في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد ذلك عن عمر ما بين التاسعة والخمسين والستين عاماً حيث دُفن في مكة المركة أيضاً.
ذُكر أنَّ الأديب والشاعر العربي السعودي قد كتب الكثير من المؤلفات والقصائد الشعرية على وجه الخصوص، حيث ارتأى أن يجمع القصائد التي تتوافق من حيث المضمون في ديوان محدد، ومن أبرز دواووين الشاعر إبراهيم خليل علاف ما يلي:
- أشواق وآهات، ديوان شعري صدر في عام ألف وثلاثمائة وثمانين للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد، وذلك عن دار الإمام مسلم.
- وهج الشباب، ديوان شعري، صدر في عام ألف وثلاثمائة وثمانين للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد.
- الإنسان، ديوان شعري، صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وستين للميلاد.
- جلّنار، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وخمسة وستين للميلاد.
- آفاق وأعماق، ديوان شعري صدر في عام ألف وأربعمائة وثمانية للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وستين للميلاد.
- باقة الطرائف، ديوان شعري صدر في عام ألف وأربعمائة وثمانية للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وتسعة وثمانين للميلاد وذلك عن مطابع الصفا.
وأبرز الأعمال الأخرى التي كتبها الشاعر إبراهيم خليل علاف ما يلي:
- جلالة الملك عبد العزيز في مرآة الشعر، عبارة عن دراسة بحثية تضمن بحوث أجريت في المؤتمر الأول الذي كان للأدباء العرب في المملكة العربية السعودية الذي كان منعقداً في مكة المكرمة وذلك في الفترة التي كانت تقع ما بين الأول وحتى الخامس من ربيع الأول في عام ألف وثلاثمائة وأربعة وتسعين للهجرة.
- قدّم الشاعر العربي السعودي إبراهيم خليل علاف العديد من البرامج التي بُثّت على الإذاعة السعودية.