الأديب بديع حقي

اقرأ في هذا المقال


التعريف بالأديب بديع حقي:

وهو الأديب والكاتب والمؤلف بديع حقي، الذي يعتبر أحد الأدباء الشهيرين في الجمهورية العربية السورية، المولود في دولة سوريا العربية في عام ألف وتسعمائة وإثنان وعشرين للميلاد، في العاصمة دمشق.
أما عن تعليم الأديب بديع حقي، فقد حصل الأديب بديع على تعليمه الابتدائي والثانوي في القرية التي ولد ونشأ فيها، كما وحاز على إجازة في تخصص الحقوق من جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية، ثم درجة الدكتوراة في تخصص الحقوق الدولية، وذلك من جامعة باريس في عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، ثم على درجة الدبلوم في تخصص الحقوق أيضاً التابعة لدولة الجزائر في باريس هذا في عام ألف وتسعمائة وتسعة وأربعين للميلاد.

مؤلفات الأديب بديع حقي:

كتب الأديب والمؤلف بديع حقي العديد من المؤلفات التي ساهمت بشكل خاص في رفعة الأدب العربي في الجمهورية العربية السورية، فقد كتب العديد من القصص القصيرة والمقالات التي نشرت في الكثير من الصحف العربية المحلية والعالمية وبالأخص في الصحف السورية واللبنانية، وبهذا أصبح الأديب بديع حقي أحد أعضاء جمعية القصة والرواية العربية، كما وكان أحد أعضاء اتحاد الكتاب في سوريا.
ومن أهم ما كتبه الأديب بديع حقي ما يلي:

  • سحر، عبارة عن شعر، صدر في بيروت في عام ألف وتسعمائة وأربعة وخمسين للميلاد.
  • التراب الحزين، عبارة عن مجموعة قصصية، صدرت في العاصمة السورية دمشق في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد.
  • جفون تسحق الصور، عبارة عن رواية صدرت في عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد، في العاصمة اللبنانية بيروت.
  • أحلام على الرصيف المجروح، عبارة عن رواية، صدرت في العاصمة اللبناينة بيروت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • قمم في الأدب العالمي، عبارة عن دراسة، صدرت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد في العاصمة السورية دمشق.
  • حين تتمزق الظلال، عبارة عن قصص، صدرت في عام ألف وتسعمائة وثمانين للميلاد، في العاصمة السورية دمشق.
  • الشجرة التي غرستها أمي، صدر في عام ألف وتسعمائة وثمانية وستين للميلاد في العاصمة السورية دمشق.
  • همسات العكازة المسكينة، عبارة عن رواية صدرت في عام ألف وتسعمائة وسبعة وثمانين في العاصمة اللبنانية بيروت.
  • لا تزال الشمس تشرق، عبارة عن ترجمة للكاتب آرنست همنغواي، صدرت في العاصمة السورية دمشق.

شارك المقالة: