من هي الزهرة رميج؟
هي كاتبة ومؤلفة وأديبة وقاصة وروائية الشهيرة من أصول مغربية، حيث ولدت في عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، حيث كانت الأديبة زهرة الرميج إحدى الأعضاء الشهيرات في جمعية اتحاد الكتاب في المغرب، حيث عمل العديد من الأشخاص في العصر الحديث بترجمة الكثير من المؤلفات التي كتبتها إلى اللغات الفرنسية واللغة الانجليزية والإسبانية واللغة البرتغالية وغيرها.
مؤلفات الأديبة الزهرة رميج:
كتبت الأديبة والمؤلفة الشهيرة الزهرة رميج العديد من المؤلفات الأدبية، ومن أهمها ما يلي:
- أنين الماء، وهي عبارة عن مجموعة القصصية، والتي كانت منشورات مجموعة من البحث في القصة القصيرة في دولة المغرب، والدي كانت تابعة لدار القرويين/ الدار البيضاء والتي صدرت في عام ألفين وثلاثة للميلاد.
- نجمة الصباح، عبارة عن مجموعة قصصية، التابعة لمركز الثقافة العربي التابع للدار البيضاء في العاصمة اللبنانية في عام ألفين وستة للميلاد.
- عندما يومض البرق، هي عبارة عن قصص قصيرة جداً، صادرة عن الدار البيضاء في عام ألفين وثمانية للميلاد.
- أخاديد الأسوار، وهي عبارة عن رواية، طبعت مرتين، المرة الأولى من مركز الثقافة العربي التابع للدار العربية للعلوم، في العاصمة اللبنانية بيروت، في عام ألفين وسبعة للميلاد، أنا عن الطبعة الثانية فكانت في عام ألفين وخمسة عشر للميلاد في دار فضاءات للنشر والتوزيع، في المملكة الأردنية الهاشمية.
- عزوزة، عبارة عن رواية نجاح، الصادرة عن الدار البيضاء في عام الألفين وعشرة للميلاد، والطبعة الثانية كانت من رعاية دار النايا وادر المحاكاة في الجمهورية العربية السورية، في عام ألفين واثني عشر للميلاد، والطبعة الثالثة في عام ألفين وستة عشر للميلاد وذلك برعاية دار فضاءات للنشر والتوزيع في المملكة الأردنية الهاشمية.
- الناجون، عبارة عن رواية، وصدرت عن دار فضاءات للنشر والتوزيع، في المملكة الأردنية الهاشمية، في عام ألفين واثني عشر للميلاد.
- الغول الذي يلتهم نفسه، عبارة عن رواية، صدرت في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد، حيث صدرت عن دار النايا ودار المحاكاة أيضاً في الجمهورية العربية السورية.
- الشبرق، عبارة عن مجموعة قصصية، التابعة لدار النايا، في الجمهورية العربية السورية لعام ألفين وأربعة عشر للميلاد.
- صخرة سيزيف، وهي عبارة عن مجموعات قصصية، صادرة عن دار فضاءات للنشر والتوزيع في المملكة الهاشمية الأردنية، في عام ألفين وخمسة عشر للميلاد.
