تُعتبر هذه الرواية من الأعمال الأدبية الصادرة عن الكاتب ديفيد الموند، وتم العمل على نشرها عام 1999م.
الشخصيات
- الفتى كيت.
- الفتى كينان.
- الفتى جون أسكيو.
- المدرسة بوش.
رواية كيت في البرية
- في البداية كانت تدور أحداث الرواية في ذلك اليوم الذي عاد به الفتى كيت البالغ من العمر ثلاثة عشر عامًا وعائلته إلى مدينة ستوني جيت ليكونوا مع جده الذي يعاني من مرض الزهايمر بعد وفاة جدة كيت، وذات يوم أخبره جده وهو عامل منجم سابق عن أيام التنقيب عن الفحم في البلدة والمصاعب والكوارث التي كانت جزءًا من شبابه.
- وفي تلك المدينة التقى كيت مع الفتى كينان المليء بالطاقة والحيوية، والفتى جون أسكيو، وفي إحدى المرات دار الحديث بين الفتية حول الأطفال الذين تم فقدانهم في المناجم وبدأوا بربط الذكريات مع تاريخ مدينة ستوني جيت، وفي ذلك الوقت تُعرف عائلة واتسون بأنها إحدى العائلات القديمة؛ وذلك لأن أسلافهم أول من عملوا في المناجم قبل إغلاقها مثل جد كيت.
- وأكثر أطفال تلك العائلة كانوا مقربين من أسكيو، وحتى يضموا كيت إليهم طلبوا منه أن ينظم إليهم للعب إحدى الألعاب المتعارف عليها والتي تعرف بلعبة الموت، وفي تلك اللعبة أخذوا الفتية يعيدون تمثيل موت الأطفال في المناجم، وبمجرد اختيار كيت للموت، خضع للتغيير وهذا التغيير لاحظته ذات يوم المدرسة بوش التي كشفت للإدارة عن تلك اللعبة، مما تسبب بطرد أسكيو من المدرسة لكونه قائد اللعبة.
- ومن أجل عدم العودة للعيش مع والده هرب أسكيو للعيش في ممرات المناجم المهجورة، وذات يوم أرسل أسكيو أحد أصدقاءه لإحضار كيت إلى المكان الذي يقيم به، وحينما حضر كيت طلب منه أسكيو العيش معه في منزل جده وافق كيت، وبعد وصولهما إلى منزل جد كيت عثر على جده متوفي.
مؤلفات الكاتب ديفيد الموند
- رواية Skellig Novel.
- رواية Clay Novel.
- رواية The Fire Eaters Novel.