صلاح عبد الصبور

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن صلاح عبد الصبور:

شاعر عربي من الجمهورية العربية المصرية، وأحد الأدباء المتخصصون بالأدب العربي في العصر الحديث، ولد في الجمهورية العربية المصرية في قرية المنصورة في الوسط من تلدا، في عام ألف وتسعمائة وواحد وثلاثين للميلاد ويُعَدّ أبرز المؤلفين والنقّاد والروائيين العرب.

تعليم الشاعر صلاح عبد الصبور:

حصل الشاعر صلاح عبد الصبور على الليسانس في الآداب المتخصصة باللغة العربية، بعد أن أكمل تعليمه. وعمل الشاعر صلاح في الصحافة وبعدها في وزارة الثقافة في الجمهورية المصرية. وأخيراً عمل الشاعر كرئيس لدى الهيئة المصرية التي كانت تهتم بالكتاب والتأليف. ويعتبر من أبرز الأشخاص والمؤلفين الذين أضافوا لمسة واضحة على الكتابة المسرحية.

مؤلفات الشاعر صلاح عبد الصبور:

كتب الشاعر صلاح العديد من المؤلفات التي برزت في العصر الحديث والتي وصلت به مركز الشهرة، حيث كتب وأصدر من الدواوين الشعرية البالغ عددها ستة ومن المسرحيات ثلاث ومن الكتب النقدية ثلاث، هي:

  • الإبحار في الذاكرة، ديوان شعري، أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • أحلام الفارس القديم، يدوان شعري، أصدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وستين للميلاد.
  • أقول لكم، يدوان شعري، أصدر في عام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد.
  • شجر الليل، ديوان شعري أصدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وسبعين للميلاد.
  • ليلى والمجنون، مسرحية أصدرت في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • تأملات في زمن جريح، ديوان شعري أصدر في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • مأساة الحاج، مسرحية أصدرت في عام ألف وتسعمائة وستة وستين للميلاد.
  • الأميرة تنتظر، مسرحية أصدت في عام ألف وتسعمائة وسبعين للميلاد.
  • مسافر ليل، مسرحية أصدرت في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • بعد أن يموت الملك، مسرحية أصدرت في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • حياتي في الشعر، كتاب.
  • ضمير العصر، كتاب.
  • قراءة جديدة لشعرنا القديم، كتاب.

مِن الأدباء الذين كتبوا عن الشاعر صلاح عبد الصبور:

كتب عن الشاعر صلاح العديد من الأدباء في العصر الحديث، ومنهم:

  • رجاء النقاش.
  • عز الدين اسماعيل.
  • محمد بدوي.
  • وليد منير.

وفاة الشاعر صلاح:

توفّي الشاعر صلاح عبد الصبور في الرابع عشر من أغسطس لعام ألف وتسعمائة وواحد وثمانين، بعد أن أتم من العمر الخمسين عاماً، في العاصمة المصرية القاهرة، حيث غلب على شعره جانب الشعر الحر.


شارك المقالة: