اقرأ في هذا المقال
- نبذة عن علي منصور
- دراسة الشاعر علي منصور
- الأعمال التي يشغلها الشاعر علي منصور
- المؤلفات التي كتبها الشاعر علي منصور
- مَن الذي كتب عن الشاعر علي منصور؟
نبذة عن علي منصور:
وهو علي محمد علي منصور، شاعر عربي من الجمهورية العربية المصرية، وأبرز رواد الأدب العربي في العصر الحديث، ولد في عام ألف وتسعمائة وستة وخمسين للميلاد في سبين القناطر في المحافظة المصرية القليوبية.
دراسة الشاعر علي منصور:
درس الشاعر علي منصور تخصص الصيدلة في جامعة القاهرة وذلك في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد، وحصل على البكالوريوس منها، كما حاز على درجة الدبلوم في الدراسات العليا في تخصص التحاليل الطبيّة وذلك في تمام عام ألف وتسعمائة وثلاثة وثمانين للميلاد، بالإضافة إلى الصيدلة الصناعية في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد.
الأعمال التي يشغلها الشاعر علي منصور:
عمل الشاعر علي منصور في العديد من الأعمال والتي من بينها أنه عمل كصيدلانياً وأخصائياً، بإحدى شركات الدواء في الجمهورية المصرية وذلك في قسم الرقابة الدوائية.
المؤلفات التي كتبها الشاعر علي منصور:
كتب الشاعر علي منصور العديد من المؤلفات التي وصلت به حد الشهرة بين الأدباء في العصر الحديث، كما نشر الكثير من المؤلفات الخاصة به في العديد من المجلات الثقافية والصحف المصرية وغير المصرية، من بينها الإبداع والشعر والهلال والثقافة الجديدة وأدب النقد والعربي والبيان والناقد والكويت والثقافة الجديدة والشؤون الأدبية، صحيفة الوطن، صحيفة الرأي العام، الهدف والبيان والأخبار وغيرها العديد.
وأما عن المؤلفات وهي كالآتي:
- الفقراء ينهزمون في تجرية العشق، ديوان شعري أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد.
- وردة الكيمياء الجميلة، ديوان شعري أيضاً أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وتسعين للميلاد.
- على بُعد خطوة، أيضاً ديوان شعري أصدره الشاعر في عام ألف وتسعمائة وإثنان وتسعين للميلاد.
مَن الذي كتب عن الشاعر علي منصور؟
كتب عن الشاعر علي منصور العديد من الأدباء والكتّاب والمؤلفين ومن بينهم ما يلي:
- لينا الطيبي، كتبت الحياة في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين للميلاد.
- سمير الفيل، كتب اليوم السعودية في عام ألف وتسعمائة وواحد وتسعين للميلاد.
- علاء الديب، كتب صباح الخير في عام ألف وتسعمائة وإثنان وتسعين للميلاد.
- عبدالله السمطي، كتب عنه في جريدة الرياض في عام ألف وتسعمائة واثنان وتسعين وكتب عنه في الأهرام المسائي في العام نفسه.