قصيدة A Child’s Sleep

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (A Child’s Sleep)؟

I stood at the edge of my child’s sleep
;hearing her breathe
,although I could not enter there
.I could not leave

,Her sleep was a small wood
;perfumed with flowers
,dark, peaceful, sacred
.acred in hours

And she was the spirit that lives
;in the heart of such woods
,without time, without history
.wordlessly good

I spoke her name, a pebble dropped
,in the still night
and saw her stir, both open palms
;cupping their soft light

then went to the window. The greater dark
outside the room
,gazed back, maternal, wise
.with its face of moon

ملخص قصيدة (A Child’s Sleep):

هي قصيدة للشاعرة كارول آن دافي، وهي قصيدة من خمسة مقاطع مقطوعة إلى مجموعات من أربعة أسطر أو رباعيات، يتبع كل من هذه الرباعيات مخطط قافية محدد لـ (abcb defe) وما إلى ذلك، يظل هذا النمط ثابتًا في جميع أنحاء القطعة وقد تم تصميمه في محاولة للتأكيد على الطبيعة البسيطة والهادئة والسلسة لنوم الطفل، والتي يتم وصفها طوال فترة نوم الطفل.

تصف هذه القصيدة النوم المثالي والهادئ للطفل الذي تراقبه والدتها، تبدأ القصيدة بدخول الأب وأم الطفلة إلى الغرفة لمشاهدة ابنتها النائمة، الفتاة الصغيرة ساكنة تمامًا والأم تتشاجر بين عدم الرغبة في إزعاجها وبين الرغبة في الاستمتاع بهدوء اللحظة، تواصل المتحدثة وصف ما تعتقده هو نوم الطفل، إنها هادئة جدًا ولا تزال تشبه الغابة الصغيرة، إنه مكان سحري تقيم فيه ابنتها، وهي تعتبرها المقيم الوحيد في الغابة.

في المقطع الأخير من القصيدة تتحرك المتحدثة لإيقاظ ابنتها، متحدثة باسمها، الاقتحام المفاجئ للصوت يشبه سقوط حصاة في بركة، الطفل يسمعها لكنه لا يستيقظ، إنها تتحرك في نومها ، وتصبح خيرة حياتها الداخلية أكثر وضوحًا عندما تقترب من وعيها.

في السطور الأخيرة تنتقل المتحدثة إلى النافذة وتنظر إلى القمر في الليل، إنها هناك تحدق بها مرة أخرى، تشعر كما لو أنّ القمر يعكس مشاعرها، إنها أمومية وتتفهم كل الحب الذي تشعر به لابنتها، يبدأ نوم الطفل عندما تلاحظ المتحدثة أنّ طفلها نائمة، هذا هو الموضوع الرئيسي للقصيدة والعمل اللطيف الذي تضع المتحدثة حولها نفسها وعواطفها.

في السطر الأول تأتي المتحدثة لزيارة طفلها وهي نائمة، تتجه نحو سرير طفلها حريصة على عدم إزعاجها، لا تقضي المتحدثة وقتًا في وصف ملاحظاتها الجسدية للطفل، ولكنها تركز بدلاً من ذلك على ما يمكنها سماعه وتخيله، أول ما تسمعه هو صوت أنفاسها، هذه لحظة متوترة لكنها أيضًا لحظة سلمية.

لا ترغب المتحدثة في إزعاج طفلها، ولكن لا يبدو أنها تجذب نفسها بعيدًا، يجب أن تجد التوازن بين هاتين الحالتين، تتحدث عن نوم طفلها على أنه شيء لا تستطيع دخوله، يتم التأكيد على هذا في السطر التالي الذي تذكر فيه أنها غير قادرة على المغادرة، يمكن تفسير ذلك على أنه يعني أنها لا تشعر جسديًا كما لو أنها تستطيع مغادرة الغرفة، ولكن أيضًا لا يمكنها التوقف عن تخيل ما يمكن أن يحدث في رأس طفلها.

هذه التخيلات التي يشارك فيها المتحدث تأخذ حياة خاصة بها وتشكل المقطعين التاليين من هذه القطعة، المتحدثة في محاولة لتخيل أفضل عالم ممكن لابنتها، تصنع الأحلام ونوعًا من النوم الذي يضع الطفل في غابة صغيرة، إنها لا تحلم بهذا المكان بالضبط، ولكن بدلاً من ذلك تمثل الصورة نوم الطفل على أنه غابة صغيرة.

المحيط الذي تقيم فيه ابنتها يمثل رائحة نابضة بالحياة مثل الزهور، إنها مظلمة ولكنها أيضًا مسالمة ومقدسة، لا يوجد إحساس حقيقي بالوقت في هذا المكان، عالم الطفل لديه ساعات ليوفرها، في المقطع الثالث من القصيدة يستمر وصف نوم هذا الطفل، لقد صنعت المتحدثة بالفعل عالمًا من السلام السحري لتعيش فيه ابنتها، لكنها الآن تخلق إحساسًا جديدًا بوجود طفلها.

قد تكون الغابة التي تعيش فيها جميلة بشكل ملحوظ، لكن لا شيء يقترب من الطفل الذي كان هو الروح التي تعيش في قلب هذه الغابة، إذا كانت الغابة خاصة كما وصفتها المتحدثة فيجب أن يكون الطفل أكثر من ذلك، المكان الذي تعيش فيه بلا وقت، لا يوجد ضغط أو قلق على المستقبل من الضغط عليها.

بالإضافة إلى ذلك العالم بلا تاريخ، لا يوجد شيء ترقى إليه أو تقلق بشأنه من الماضي، كل ما يوجد في الغابة جيد بلا كلام، إنه شعور عام بالخير يسكن المكان ويشع من ابنتها، في المقطع الرابع قررت المتحدثة أنها ستثير ابنتها، تتحدث باسمها وكأنها حصاة تتساقط في سكون الليل، تبدأ الفتاة في التحريك وتفتح يديها لكوب الضوء، بشرتها تشع خير الغابة، إنها تزداد فقط عندما تقترب الفتاة من اليقظة.

في المقطع الأخير من القصيدة تستطيع المتحدثة أخيرًا الابتعاد عن طفلها، تنتقل إلى نافذة الغرفة وتحدق في الليل، إنها تفكر في معنى أن تكون في سلام، وماذا يعني أن تكون أماً، وبينما كانت تنظر من النافذة تشعر كما لو أنّ وجه القمر يحدق بها مرة أخرى، تشعر بوجود القمر عن بعد وتعلم أنه يفهمها، إنها أمومية وحكيمة.


شارك المقالة: