هي قصيدة بقلم الشاعر غالواي كينيل، وهي قصيدة جميلة عن الأبوة والحب، تقدم هذه القطعة مشهدًا مألوفًا غالبًا ما يحدث في حياة الزوجين.
ملخص قصيدة After Making Love We Hear Footsteps
ظهرت هذه القصيدة في مجموعة شعر (Galway Kinnell ،Mortal Acts ،Mortal Words)، التي نُشرت في عام 1980، وهي القصيدة الثانية المتعلقة بالقطعة الافتتاحية، (Fergus Falling)، هذه القصيدة مكتوبة من منظور زوجة فيرغوس، تصف حياتهما الزوجية بعد إنجاب طفل، لا يوجد إحساس بعدم الرضا عندما يزعج الطفل ساعاته الجميلة، بدلاً من ذلك يجعلهم الطفل يشعرون بالرضا.
تدور القصيدة حول كيفية بقاء الزوجين منتبهين لبكاء طفلهما أثناء ممارسة الحب، يصف المتحدث في هذه القصيدة اللحظة التي تلي ممارسة الحب، ربما ينام طفلهم في غرفة قريبة من غرفتهم، يبدو أنّ صوتهم ربما أيقظه، زوج المتحدثة فيرغوس، قد نام بالفعل بعد أن قضى وقتًا ممتعًا، ولكن نداء استغاثة طفله أيقظه واندفع لجلبه، بعد أن يأخذه الطفل، يتعانق بين والديه وينام، مع الطفل الذي ينام بجانبه يفكر المتحدث في كيفية انجذاب الطفل إلى مكان خلقه.
For I can snore like a bullhorn
or play loud music
or sit up talking with any reasonably sober Irishman
and Fergus will only sink deeper
,into his dreamless sleep, which goes by all in one flash
but let there be that heavy breathing
or a stifled come-cry anywhere in the house
and he will wrench himself awake
تبدأ القصيدة بمشهد زوجين يرقدان جنبًا إلى جنب بعد ممارسة الحب، هم متزوجون ولديهم طفل كذلك، تصف المتحدثة في هذه القطعة ما تفعله بعد أن مارسوا الحب، تعلق بخفة دم على عادتها في الشخير في السطر الأول، إلى جانب ذلك يمكنها أيضًا تشغيل موسيقى صاخبة أو الجلوس للتحدث مع رجل إيرلندي عاقل، لذا فإنّ ممارسة الحب تكلفها بطريقة ما وتعزز سعادتها، بطريقة ما تريد التعبير عن هذه السعادة.
بينما هي تعتقد ذلك فإنّ زوجها فيرغوس، يغرق أكثر في نومه، ليس لديه نوم عميق ليحلم، يجب أن يظلوا يقظين حتى بعد ممارسة الحب لأن طفلهم ينام في الغرفة الأخرى، يمكن أن يحتاجهم في أي لحظة، تأتي الأبوة مع هذه التحديات التي تدرب العقل على عدم نسيان واجباته برضا تام، عندما يطلب طفلهم شيئًا ما يستيقظ فيرغوس في ومضة، ومع ذلك في بعض الأحيان هناك مخاوف حقيقية، قد يكون الطفل خائفًا من شيء ما أو يبكي بنبرة خانقة بسبب وجود بعض المشاكل، ثم أخرجه والده من نومه وركض نحو غرفته.
,and make for it on the run—as now, we lie together
,after making love, quiet, touching along the length of our bodies
,familiar touch of the long-married
,and he appears—in his baseball pajamas, it happens
—the neck opening so small he has to screw them on
,and flops down between us and hugs us and snuggles himself to sleep
.his face gleaming with satisfaction at being this very child
في السياق الحالي تتكذب المتحدثة وزوجها معًا بعد ممارسة الحب، يلمسون بعضهم البعض بهدوء، هذه اللمسات مألوفة للمتحدث، بعد بضع سنوات من الزواج اعتادت الزوجة على حركات زوجها، لكن لمساته لا تتقدم في العمر، بينما هم مستثمرون في بعضهم البعض فجأة يظهر طفلهم عند الباب، إنه يرتدي بيجاما البيسبول المعتادة، فتحة عنق قميصه صغيرة جدًا لدرجة أنه يبدو أنه كافح لوضعها فيه، يقفز بينهما ويحتضن كليهما، ثم يكبب نفسه للنوم، المتحدثة تراقب وجه ابنها الذي يلمع بارتياح، أثناء نومه يملأ وجهها المتحدثة بشعور من الرضا.
In the half darkness we look at each other
and smile
—and touch arms across this little, startlingly muscled body
,this one whom habit of memory propels to the ground of his making
,sleeper only the mortal sounds can sing awake
.this blessing love gives again into our arms
المقطع الأخير من هذه القصيدة يدور حول أفكار المتحدثين بعد أن ينام ابنها معهم، في نصف ظلام الغرفة ينظرون إلى بعضهم البعض، يبتسمون في الداخل، ثم يحاولون لمس طفلهم بذراعيه، من خلال عبارة الجسم العضلي المذهل، يلمح المتحدث إلى حقيقة أنّ طفلها ينمو بسرعة، ذات يوم سيكون في وضع مماثل لوالديه.
في السطر التالي تستكشف المتحدثة سبب وصول طفلها إلى غرفته، إنها تعتقد أن ذاكرته عن طفولته ستجذبه إلى أرضية صنعه، إنها إشارة مجازية إلى سرير والديه، حيث مارسوا الحب قبل ولادته، يمكن لأصواتهم أن تغني له مستيقظًا كما فعلوا من قبل، هذه الأفكار تذكر الأم بالبركة التي نالت عليها في صورة ابنها.