قصيدة An Irish Airman foresees his Death

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (An Irish Airman foresees his Death)؟

I know that I shall meet my fate
;Somewhere among the clouds above
,Those that I fight I do not hate
;Those that I guard I do not love
,My country is Kiltartan Cross
,My countrymen Kiltartan’s poor
No likely end could bring them loss
.Or leave them happier than before
,Nor law, nor duty bade me fight
,Nor public men, nor cheering crowds
A lonely impulse of delight
;Drove to this tumult in the clouds
,I balanced all, brought all to mind
,The years to come seemed waste of breath
A waste of breath the years behind
.In balance with this life, this death

الفكرة الرئيسية في قصيدة (An Irish Airman foresees his Death):

  • الحرب والموت.
  • الهوية الأيرلندية والحرب البريطانية.

ملخص قصيدة (An Irish Airman foresees his Death):

كتب الشاعر الأيرلندي وليام بتلر ييتس (William Butler Yeats) هذه القصيدة في عام 1918، وتُروى القصيدة من منظور طيار مقاتل إيرلندي في الحرب العالمية الأولى، وهي تنتقد كل من الحرب بشكل عام والحكم البريطاني بشكل خاص على أيرلندا الذي استمر حتى عام 1922، ويجادل المتحدث بأن نتيجة الحرب لا معنى لها في النهاية بالنسبة لمجتمعه الصغير في غرب أيرلندا، وأنه لا يشعر بأي كراهية تجاه أعدائه.

إنه يلاحق المتعة الخطيرة للقتال المنقول جواً ليس بدافع من واجبه أو حب الوطن، وبدلاً من ذلك لا يكون مندفعاً إلا بدافع وحيد من البهجة، وتعمل القصيدة أيضًا كنصب تذكاري لروبرت جريجوري، وهو طيار أيرلندي وابن أحد أصدقاء ييتس المقربين الذي قُتل في الحرب العالمية الأولى عن عمر يناهز 36 عامًا.

وبدأ المتحدث القصيدة بقول أعلم أنني سأموت في مكان ما فوق الغيوم، أنا لا أكره الأشخاص الذين أقاتل ضدهم ولا أحب الأشخاص الذين أقاتل من أجلهم، أنا من الريف المحيط ببيت كيلرتان في أيرلندا، وأهلي هم الفقراء في تلك المنطقة، بغض النظر عن نتيجة هذه الحرب، لن يشعروا بأي شيء أسوأ أو أفضل مما يشعرون به الآن.

إنّني لم أقرر القتال بسبب القانون أو الواجب، ولم يشجعني السياسيون أو هتافات الحشد، لقد اندفعت إلى  هذه المعركة في السماء بسبب البهجة والوحدة المطلقة، لقد وزنت وحسبت كل شيء، وفكرت في كل شيء، وبدت السنوات التي أمامي وكأنها مضيعة للأنفاس وكذلك فعلت السنوات التي ورائي مقارنةً بنمط العيش والموت هذا.


شارك المقالة: