ما هي قصيدة (Apples of Hesperides)؟
,Glinting golden through the trees
!Apples of Hesperides
Through the moon-pierced warp of night
,Shoot pale shafts of yellow light
Swaying to the kissing breeze
,Swings the treasure, golden-gleaming
,Apples of Hesperides
,Far and lofty yet they glimmer
!Apples of Hesperides
,Blinded by their radiant shimmer
;Pushing forward just for these
,Dew-besprinkled, bramble-marred
,Poor duped mortal, travel-scarred
Always thinking soon to seize
And possess the golden-glistening
!Apples of Hesperides
,Orbed, and glittering, and pendent
!Apples of Hesperides
,Not one missing, still transcendent
.Clustering like a swarm of bees
,Yielding to no man’s desire
,Glowing with a saffron fire
Splendid, unassailed, the golden
!Apples of Hesperides
ملخص قصيدة (Apples of Hesperides):
تحتوي القصيدة للشاعرة ايمي لويل على ثلاثة مقاطع أولها يتكون من سبعة أسطر، والثاني تسعة، والثالث بثمانية، لكل من المقاطع الصوتية مخططات القافية المستقلة الخاصة بها، لكن الثاني والثالث مرتبطان ارتباطًا وثيقًا، ثابت واحد في كل مقطع هو تكرار قافية النهاية (ees)، مثل (Hesperides وbreeze) في المقطع الأول، بالإضافة إلى ذلك يكرر الشاعر سطر تفاح هيسبيريدس في السطر الثاني والأخير من كل مقطع.
تصف القصيدة الجمال الفائق والطبيعة التي لا يمكن المساس بها لتفاح هيرا الذهبي، في بداية هذه القصيدة تصف المتحدثة تفاح هيسبيريدس المعلق في الغابة ليلاً، إنها تتوهج بلون ذهبي لامع، مثل القمر، قادر على اختراق الظلام، إنها أشياء بسيطة لكنها قيمة إلى ما لا نهاية.
في المقطع الثاني تصف الشاعرة سعيًا بشريًا مضللًا لاستعادة تفاحة لها، أو لنفسها، ولا تفكر هذه الشخصية كثيرًا في رفاهيتها الشخصية ويتهموها أولاً بالكسب، ولم ينجحوا، في القسم الأخير تذكر المتحدثة مرة أخرى أنه لا توجد طريقة يمكن لأي شخص أن يلمسها على الإطلاق، وأن هذه الفاكهة أكثر من مجرد تفاح، إنهم متسامون في حد ذاتها ولن يُزالوا من شجرتهم أبدًا.
في المقطع الأول من هذه القطعة تصف المتحدثة للقارئ مشهدًا رائعًا، إنها تراقب تفاح هيسبيريدس المعلق في الغابة ليلاً، هذه ليست تفاحات عادية فهي ذهبية وكانت هدية لهيرا في يوم زفافها، يمكن للمتحدثة أن ترى التفاح من خلال الأشجار في الغابة وتذكر أنها تضيء بنفسها، إنها متلألئة حتى في عتمة الليل، يبدو الأمر كما لو أن هناك قوة بداخلهم تمدهم بالطاقة، من الواضح أن عطاءهم معروض.
الضوء الآخر الوحيد في هذا المشهد هو ضوء القمر الذي يخترق الظلام الذي يلتف حول الغابة، يبدو الأمر كما لو أن المتحدثة محصورة في الليل والظلام يبقيها هناك، تقوم التفاح بإطلاق لقطات شاحبة من الضوء الأصفر وهي تتأرجح في الضوء، أو نسيم التقبيل، هذه الأشياء الدقيقة هي كنز أو كنوز وهي تتأرجح ببساطة في الليل، إنها أعجوبة للنظر، يكرر السطر الأخير العنوان والسطر الثاني من القصيدة، سيكون هذا السطر مكرر في هذه القطعة يعمل على تذكير المتحدثة بمدى أهمية هذه الفاكهة.
التفاح ليس في متناول المتحدثة، يقال إنهم نبليون ولكن لا يزال نورهم يصل إلى الأرض حيث تقف، فهي ليست فقط بعيدة المنال جسديًا، ولكنها أيضًا ليست مخصصة للبشر، يتضح هذا في الأسطر التالية من المقطع الصوتي، تقدم المتحدثة شخصية غامضة للقصيدة، لا يوصف هذا الشخص إلا على أنه بشر، فهو إنسان عادي، بعد أن يتعثر على التفاح في الليل يتم التقاطه بواسطة وميضه المتوهج.
هذا الشخص الذي يعرف جيدًا أهمية التفاح لا يزال مصمماً على محاولة المطالبة ببعض، يدفع للأمام عبر الغابة، لا يردعهم الندى على الأوراق أو العليق الحاد الذي يخدش جلدهم، توصف هذا الشخص بأنه تم خداعه بفكرة أنه من المحتمل أن يصل إلى هذه التفاحات، لقد اعتقدوا مبكرًا جدًا وتصرفوا دون تفكير حقيقي، كانت أفكارهم مستنزفة تمامًا مع احتمال امتلاك بريق ذهبي، تفاح هيسبيريدس.
في المقطع الأخير من ثمانية أسطر من القصيدة، تكرر المتحدثة مرة أخرى أهمية وجمال هذه التفاحات، إنها أكثر من مجرد فاكهة فهي قوة خاصة بها، متلألئة مثل قطعة من المجوهرات، إنها تشبه المعلقة أو الشيء المتدلي وهي موجودة في مجملها، وليس أحد مفقود، من المحتمل جدًا أن يكون هذا الفاني قد سقط في أيدي حراس التفاح، بعد أن تصرفوا بوقاحة وأنانية.
تظل التفاحات حيث كانت دائمًا ولا تزال كما هي متعالية، هم خارج عالم البشر، مجموعاتهم في الشجرة تجعلهم يبدون وكأنهم يحتشدون مثل النحل، لديهم القوة ولا يرغبون في الانصياع لأي رغبة رجل، يتم إشعالها داخليًا بواسطة نار الزعفران التي لا تنطفئ لأي سبب من الأسباب، يعمل استخدام الزعفران في هذا الخط لصالح التفاح، يُعتقد أنها باهظة الثمن بما يتجاوز حدود المعقول، حيث لطالما اعتبر الزعفران أحد أكثر التوابل قيمة في العالم، تختتم القصيدة بتكرار العنوان وتأكيد على طبيعة الثمرة التي لم تمسها.