قصيدة Barn Owl

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة Barn Owl؟

.Daybreak: the household slept
.I rose, blessed by the sun
A horny fiend, I crept
.out with my father’s gun
Let him dream of a child
-obedient, angel-mind

old no-sayer, robbed of power
by sleep. I knew my prize
who swooped home at this hour
with day-light riddled eyes
to his place on a high beam
in our old stables, to dream

.light’s useless time away
,I stood, holding my breath
,in urine-scented hay
,master of life and death
a wisp-haired judge whose law
.would punish beak and claw

,My first shot struck. He swayed
ruined, beating his only
wing, as I watched, afraid
by the fallen gun, a lonely
child who believed death clean
and final, not this obscene

,bundle of stuff that dropped
and dribbled through the loose straw
tangling in bowels, and hopped
blindly closer. I saw
those eyes that did not see
mirror my cruelty

while the wrecked thing that could
not bear the light nor hide
.hobbled in its own blood
,My father reached my side
.gave me the fallen gun
‘.End what you have begun’

I fired. The blank eyes shone
.once into mine, and slept
I leaned my head upon
,my father’s arm, and wept
owl blind in early sun
for what I had begun

كاتبة قصيدة Barn Owl:

كاتبة القصيدة هي جويندولين نيسي هاروود، ولدت في 8 يونيو 1920، وهي شاعرة من أستراليا، وهي والدة المؤلف جون هاروود، وتوفيت في 4 ديسمبر 1995 وكان عمرها 75 سنة، وهي تعتبر واحدة من أفضل شعراء أستراليا، حيث نشرت أكثر من 420 عملاً، وبما في ذلك 386 قصيدة و 13 نصًا، وفازت بالعديد من الجوائز الشعرية ومن أهم الجوائز الشعرية في أستراليا، وتم تسمية الجائزة “Gwen Harwood” للشعر باسمها، وتتم دراسة أعمالها بشكل عام في المدارس والدورات الجامعية.

ملخص قصيدة Barn Owl:

إن القصيدة مكتوبة بضمير المتكلم، وتحكي قصة عمل تمرد: قتل المتحدث لبومة الحظيرة بمسدس والدهم المسروق، وتستخدم القصيدة صورًا حية ورمزية وقوية ولغة منتقاة بعناية لنقل الظروف القاسية التي يفقد فيها المتحدث براءته ويبلغ سن المراهقة أي سن الرشد والوعي، والقصيدة هي الجزء الأول من قطعة مكونة من جزأين تسمى الأب والطفل.

وتبدأ القصيدة: عند الفجر كانت الأسرة بأكملها نائمة، استيقظت مبكرا، وشمس الصباح شعرت بالرضى والموافقة، أنا كنت صانع أذى وطفلٌ شيطاني، لقد تسللت خارج المنزل بمسدس والدي، سوف أدعه يحلم بي كطفل يتبع القواعد، ويتصرف بشكل مثالي، هذه هي الطاغية القديم، والدي كان نائمًا وبالتالي لا حول له في إيقافي، عرفت أين أجد جائزتي: البومة التي عادت إلى المنزل في الصباح، وعيونها مثقلة بضوء النهار، وعادت إلى مكانه المفضل على الرافدة في إسطبلات عائلتنا القديمة، وهناك تنام على ضوء النهار غير المجدي، لقد وقفت في التبن الذي تفوح منه رائحة نتنه، أحاول ألا أتنفس، وشعرت بأنني قائد الحياة والموت، ربما كان لدي وأنا طفل شعر ناعم، لكنني كنت القاضي الذي سيعاقب حكمه بومة الحظيرة الشريرة.

لقد أصابت رصاصتي الأولى الطائر، إنه يرتعش ودمر لكنه لا يزال على قيد الحياة، يرفرف بجناحه المتبقي، لقد نظرت فجأة خائف من البندقية التي تركتها تسقط على الأرض، لقد كنت مجرد طفل وبمفردي، وكوني طفل اعتقدت أن الموت منظم ونهائي، لا شيء مثل هذا المنظر المرعب، لقد سقط الجسد الذي لا يمكن التعرف عليه من نزف الدم  المنتشر في جميع أنحاء القش، إنها تتشابك في أحشائها، تقفز بشكل أعمى بالقرب مني، لقد رأيت في عيني البومة الخاليتين انعكاس قسوتي.

إن الطائر المدمر أي البومة التي لم يستطع تحمل الضوء ولكن لم تستطع الاختباء أيضًا تترنح وتتمايل في دمها، وفجأة كان والدي بجانبي، وسلّم لي البندقية التي أسقطتها على الأرض وقال لي: أكمل ما بدأته، لقد أطلقت النار من البندقية، ثم أضاءت عينا البومة العمياء للمرة الأخيرة، وقابلتني ونظرة إلي ثم مات، لقد دفنت وجهي في ذراع أبي، وبكيت وأنا أبدوا مثل الأعمى من البكاء، مثل البومة، وبينما كانت شمس الصباح تشرق، إنني أبكي على كل ما فعلته.

الفكرة الرئيسية في قصيدة Barn Owl:

  • التقدم في السن وفقدان البراءة.
  • الموت والفناء.
  • الإنسانية مقابل الطبيعة.

شارك المقالة: